ْْ[
تدِعين ربك لي يسدد لي خطاي ،
وارفع آنا كفي لله وادعيه
" يآربي تمنحني رضاها بدنياي "
وان ما رضت عني ترى العمر ما بيه
Iْْ
لابد أن نتقبل واقعنا بوجهيه :
الحلو والمر
الأخضر واليابس
النور والظلام
الخير والشر
فبعد الليل فجر
وبين أحضان الشوك زهر
،،
فالمتفائل فينا .. من اعتاد على التفكير بروح ٍ إيجابية
والنظر للحياة بكل بهجة وأمل .. ورضا
همسة :
نحن من نُشكل حياتنا في الأخير .. فأي من ( النقيضين ) سنختار ؟!
ْْ[
تدِعين ربك لي يسدد لي خطاي ،
وارفع آنا كفي لله وادعيه
" يآربي تمنحني رضاها بدنياي "
وان ما رضت عني ترى العمر ما بيه
Iْْ
لآِ يصلَ النآسَ الىَ حديقهِ { النجآحِ "
دوْ وْ وْ وْن أنِ يمروِآ بَ محطآتِ /
. . . . التعَبِ | الفشِلَ | اليأسَ !!
وِصآحبَ { . . الإرِدآهـِ القوِيه !
لآِ يطيَلِ الوقوِف فيَ هذهِ المحطـآتِ !
يعتَقد البعْض مِنا أنَ الموسيَقى
تخرّجنآ مِن (عالم الحزَن) وتدفع بنِا للسَماء
وفيَ الحقيَقه :
ان الموسيقَى صالحّه لَ زِراعة جرَح
جديّد
و ألمَ عميييَق
و ذنوبِ تحملها الأكتاف ومع هذا لانستفيد
الآسّتغفآر . .
الأولَ فيْ العَوده لـ الهدوء النفسيُ .
`` آسّتغفَر الله العظيمً وآتوبّ اليه "
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
قالَ أحدُ الصَالحيِنَ :
” نحَنُ نسَألُ اللهَ ”
فَإنَ أعطاَناَ ، فرِحنَا مرَةََ | وإِنَ منَعناَ ، فَرِحناَ عشَرَ مَراتَ !
لَأن العطَاءَ إِخَتيَارُناَ ,’ وَالَمَنعَ إِخَتياَرُ اللهَ
وَإِختَيارُ اللهِ خَيَرٌ مِنَ إِختَيَارِناَ :)
دَإئِمَاً أبْتَسِمْ ! . .
لإنْ رَبـِيْ مَإ أحْزَنّنِيْ . .
إلاآ لِ يُفَإجِئُنِيْ بِهَدِيهْ گبِيْرةَ مِنْ إلْفَفِرَحْ ♥ :')
. . . . . . . . . . . . . . ربّيٌ !
أملي فيگ گبير ♥
لا تملا قلبك بأحقاد تفسد معدنك !!
وتقفل الباب بوجه حظك السعيد ؟!
بسبب حالة التفكير السلبية التي تعتريك ..]!
لاَشَئِ يَسْتَدعيِ الكَدرْ ..
فـ الأَيآمْ تُخبيِ الكَثيرْ لكَ
( أحزانْ , أفراحْ , إشتيآقْ , غُربهْ , وجعْ )
هَلْ بِيدك تِغيرْ القدرْ ؟
أكيدْ لَأ .. لِذلكَ لاَدَاعيِ لِ الحُزنْ
[لاَشَئِ يَستحقْ فقطْ إبتسمْ ] =)
ما أجمل الحياة في أعين ذوي الهمم الطامحين !!!!..
ينظرون إلى أغصان الأشجار العارية .. فيتصوّرون براعمَ زاهرةً ستنبثق منها عما قريب ..
وينظرون إلى جفاف السهول والآكام, فيتصورن ثوباً عشبياً أخضرَ ستلبسه الأرض عما قريب ..
هؤلاء ينظرون إلى الحياة بعيون الأمل .. فيتأملون في النصف المملوء من الكأس ..
ويشعلونشموعاً بدلاً من أن يلعنوا الظلام ألف مرة ..
قالت الشمعة الأولى :
أنا السلام .. لا يستطيع أحد المحافظة علي في كل الأحوال ..
وأعتقد بأنه علي الرحيل فليس لدي سبب للبقاء..
وأخذ نورها في التناقص تدريجياً إلى أن اختفى ..
قالت الشمعة الثانية :
أنا الإيمان .. لن أبقى طويلاً .. على الأرجح موعد رحيلي قد اقترب لا مفرّ من ذلك ..
ولا أجد ضرورة من بقائي مدة أطول ..
وعند انتهائها من الكلام هبّت نسمة باردة فأطفأت نورها بالكامل ..
بحزنٍ تكلمت الشمعة الثالثة عندما حان دورها:
أنا " الحب " لا أملك القدرة على الاستمرار ..
لم يعد أحد يهتم لأمري والناس لم يقدروا قيمتي ..
ونسوا حب أقرب الناس إليهم ..
ولم تنتظر طويلاً فقد تناقص نورها إلى أن تلاشى كلياً..
فجأة دخل طفل إلى الحجرة وشاهد ما جرى للشمعات الثلاث :
"لماذا اختفى نوركن أيتها الشمعات الثلاث؟! يجب أن يستمر نوركن إلى النهاية" ..
قال هذا و بدأ بالبكاء..
وعند ذلك تكلمت الشمعة الرابعة:
" لا تخف يا بني .. ما دمت أنا موجودة تستطيع إضاءة الشمعات الثلاث من جديد ..
أنا الأمل ..
وبعيون مبتهجة تناول الطفل الشمعة وقام بإضاءة الشمعات من جديد..
وهج الأمل يجب أن لا يختفي من حياتنا وبذلك يستطيع كل شخص منا أن يصون الأمل والإيمان والحب والسلام ..
كن كتلك البذرة التي تحدّت الرغام الذي طمرها .. فاخترقته بكل ثقة لتصافح وجهَ الشمس ..
زهرةً بهيجةً .. تعالت على الماء الآسن والحمأ المسنون ..
ودي
..
الله اكبر
الحمدالله
لا إله الا الله
لا حول ولا قوة الا بالله
استغفر الله و اتوب اليه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة أنــفاس عــمان ; 29-07-2011 الساعة 06:54 PM
لآ تضييق ولآ تضــآيق
گـآن يومگـ رآح رآح
فيه يوم بعد يومگ ـ.
تقدر تحصل منـــآگ
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه ..
وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا ..
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة ..
فابحث عن قلب يمنحك الضوء ..
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
عندما كان يوسف عليه السلام في السجن كان يوسف الاحسن بشهادتهم " انا نراك من المحسنين"
لكن الله اخرجهم قبله!
وظل هو رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضع سنين!
الاول خرج ليصبح خادماً، والثاني خرج ليقتل،ويوسف انتظر كثيراً! لكنه خرج ليصبح "عزيز مصر"، ليلاقي والديه، ويفرح حد الاكتفاء..
الى كل احلامنا المتأخرة: تزيني أكثر فإن لك فأل يوسف عليه السلام ..
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين، لا بأس...
دائماً يبقى اعلان المركز الاول " اخر الحفل"
فإذا سبقك من هم معك فاعرف أن ماستحصل عليه أكبر مما تتصور!
تأكد لأن الله لا ينسى، وأن الله لا يضيع أجر المحسنين...
ْْ[
تدِعين ربك لي يسدد لي خطاي ،
وارفع آنا كفي لله وادعيه
" يآربي تمنحني رضاها بدنياي "
وان ما رضت عني ترى العمر ما بيه
Iْْ
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
لولا الأمل مابقا في الدنيا رجاوي
أن يتأخرَ موعدُ الفرحِ , لا يعني أنهُ لن يأتي !!
*..إياک أن تدل الناس على الله ثمَ تفقد أنت الطريق !واستعذ بالله دائماً أن تكون جسراً يُعبر عليه إلى الجنة ثم يرمى فيّ النار ♡̷̷̷̷̷̷̷
المفضلات