ممكن يااعضاء موضووع عن الماء ( أرجو المساعده )

[زهور الربيع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ممكن يااعضاء المساعده طلب صغير ...


اذا عندكم موضوع وصور عن الماء ....:1 (130): :36_1_73[1]:

[زهور الربيع]

وينكم ياأعضاء

[الغزاله]

تحياتي لك


Nearly , three quarters of the world is covered by water . There are two kinds of water : fresh and salt water . Fresh water is found in rivers, lakes and wells . Salt water is found in seas and oceans . We can’t drink water because it is too salty. About 90% of all fresh water in the world is in Antarctica . It is not used because it is remote .
Water is very important in our lives . It has many different uses. Water is used for drinking , cooking , making electricity and irrigating crops .

وهذه الروابط


مطوية عن الماء
http://www.saudienglish.net/vb/showthread.php?t=20348

دمت بخير

[زهور الربيع]

مشكورة اختي الغزاله لاكن ممكن احد يعطيني عربيه

[dodemargo]

غاليتي عندي موضوع بالعربي

بس مو راضي يتحمل بس تدري راح أنزله وأنتي أنسخيه

لأني مسوية إذاعة عن اليوم العالمي للمياه

[dodemargo]

 يتم الاحتفال باليوم العالمي للمياه هذه السنة مع التركيز خصوصا على موضوع "التعامل مع مشكلة ندرة المياه".ويمكن لهذه المشكلة أن تكون ذات طبيعة مادية أو اقتصادية أو مؤسسية، وقد تتغير بمرور الزمان وتباين الأمكنة. ويعاني في الوقت الحاضر، نحو 700 مليون شخص في 43 بلدا من ندرة المياه، وبحلول سنة 2025 قد يزداد هذا الرقم ليصل إلى مـــــا يربو على 3 بلايين شخص.ولا يزال وضع المياه في العالم متسماً بالهشاشة .....

يفتقر نحو 1,1 بليون شخص في العالم إلى إمكان الحصول على مياه شرب نظيفة، فيما يفتقد 2,6 مليون شخص إلى منشآت صرف صحي أي مراحيض. ووفقا لبيانات "المجلس العالمي للمياه" فانه في حلول سنة 2025 سيعيش زهاء 3,5 بلايين شخص في أماكن تكون فيها المياه شحيحة أو أنها على وشك أن تصبح كذلك.
"شح المياه" هو موضوع اليوم العالمي للمياه الذي يحتفل به سنويا في 22 آذار. ويبرز الموضوع الأهمية المتزايدة لندرة المياه في كل أنحاء العالم، الأمر الذي يشكل مصدر قلق كبير في المستقبل، وخصوصا في البلدان التي تستخدم مواردها المائية حتى أقصى الحدود، مما يدعو إلى ضرورة زيادة التعاون لضمان الإدارة المستدامة والعادلة لموارد المياه على الصعيدين الدولي والمحلي.
وفي هذه المناسبة، أصدر البنك الدولي تقريرا إقليميا بعنوان "الإفادة المثلى من شح المياه: المساءلة بغية تحسين نتائج إدارة شؤون المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، وهو أول تقرير يصدره البنك الدولي عن هذا الموضوع منذ 10 أعوام.
ويرى التقرير أن منطقة الشرق الأوسط تستخدم 80 في المائة من المياه المتوافرة لديها، وهذا يمثل اختلافا واضحا عن مناطق أخرى في العالم مثل أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي وأفريقيا جنوب الصحراء التي لا تستخدم إلا نحو 2 في المائة من موارد المياه الموجودة في المنطقة.
ويتنبأ بأن هذا الاستخدام الكثيف للمياه في المنطقة لا يترك مجالا كبيرا للتكيف مع حاجات النمو السكاني أو الآثار الناجمة عن المناخ، والتي يمكن أن تؤدي إلى خفض نسبة المياه المتاحة للفرد إلى مستوى النصف مع حلول سنة 2050. ناهيك بأن أكثر من بليون شخص في منطقة جنوب آسيا، باتوا معرضين لنوبات جفاف وفيضانات إذا حصل ما هو متوقع وذابت الأنهر الجليدية في جبال هملايا نتيجة للتغييرات المناخية.
ويقدر التقرير بأن تكلفة المشكلات البيئية المرتبطة بالمياه، تصل الى ما يراوح 0,5 و2,5 في المائة من إجمالي الناتج المحلي سنويا، وذلك في عدد من بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وفي المقابل، يتطرق إلى الحلول الخاصة بإدارة المياه في المنطقة ضمن السياسات الاقتصادية الأوسع نطاقا والخاصة بالمنطقة، ذلك أن تلبية حاجات المياه في ظل الزيادة السكانية التي تشهدها المنطقة لا يمكن أن تعتمد على النهج المتبع حاليا، فثمة العديد من السياسات في مجالات الزراعة والتجارة وأسواق المال والطاقة التي تمثل في مجموعها عوامل تؤثر على كمية المياه وسبل استخدامها.

******************************

وهذه موضوع ثاني
أعلن الأمين العام لـ «جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه» الدكتور عبد الملك بن عبد الرحمن آل الشيخ عن بدء الترشح لنيل «جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه»، في دورتها الثالثة 2006- 2008 بفروعها المختلفة بما في ذلك جائزة الإبداع التي تطلق للمرة الأولى وتبلغ قيمتها مليون ريال.
وكشف في مداخلة أمام ندوة دولية حول إدارة المياه نظمت في العاصمة التونسية أمس أن جائزة الإبداع تغطي التخصصات المتعلقة بالمياه كافة، فيما تتغير مواضيع الفروع الأخرى التي يتم الترشح لجوائزها في كل دورة، وهي فروع المياه السطحية والمياه الجوفية والموارد المائية البديلة وإدارة الموارد المائية وحمايتها، والتي تبلغ جائزة كل منها 500 ألف ريال. وترافق موعد انعقاد الندوة مع الاحتفال باليوم العالمي للمياه.
وأكد المشرف على مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز لأبحاث البيئة والمياه والصحراء في جامعة الملك سعود في الرياض الدكتور عبد الملك آل الشيخ، أهمية هذه الجائزة العلمية الدولية، التي تأتي في إطار مشاركة المملكة العربية السعودية في تناول موضوع المياه الحيوي على المستوى الدولي، الذي يعد من أكثر الاهتمامات الإنسانية والاقتصادية والسياسية في مختلف أنحاء العالم.
وأوضح الدكتور آل الشيخ في مداخلته أن الهدف من الجائزة هو تقدير جهود وبحوث العلماء والمبدعين والمؤسسات العلمية والتطبيقية في مجال المياه في شتى أنحاء المعمورة على انجازاتهم المميزة التي تسهم في إيجاد الحلول العلمية الكفيلة بالوصول إلى توفير المياه الصالحة للاستعمال والتقليل من ندرتها والمحافظة على استدامتها، خصوصاً في المناطق الجافة. وذكر ان جائزة الإبداع المستحدثة تمنح لكل مبدع أسهم بشكل فاعل ومميز في إيجاد عمل جديد، يتسم بالسبق والدقة والإتقان والأصالة، سواء كان بحثاً أو اختراعاً أو تقنية في أي من مجالات المياه، ويساعد في زيادة الموارد المائية والحد من ندرتها والمحافظة عليها أو في ترشيد استخداماتها وإدارتها بشكل فاعل، إلى جانب ضرورة ان يتصف بقابلية التطبيق والجدوى الاقتصادية والانسجام مع البيئة.
وعن شروط الترشح لنيل الجائزة في الفروع الأخرى، أوضح الأمين العام للجائزة ان من أهمها ان تمنح لكل من قام بانجاز علمي مميز ورائد في احد فروع الجائزة، سواء كان فرداً أو مؤسسة، على ان يتم الترشيح من جانب جهة علمية مميزة مع جواز أن ترشح الجهة العلمية فرداً أو أكثر أو مؤسسة لنيل الجائزة في حين لا يحق للأفراد ترشيح أنفسهم او غيرهم لنيل الجائزة.
ووفقاً لإيضاحات الدكتور عبد الملك آل الشيخ فانه يجب ان يقدم المرشح الفرد او المؤسسة ما لا يزيد على خمسة أبحاث أو أعمال تكون جميعها ضمن مجال الفرع والموضوع المعلن للجائزة، شريطة ألا تكون الأعمال المرشحة - او جزء منها - حصلت سابقاً على جائزة دولية.
وحدد الموعد النهائي لاستلام الترشيحات بنهاية كانون الأول (ديسمبر) 2007، إذ ترسل الأعمال للتحكيم من جانب محكمين متخصصين دوليين مميزين، ومن ثم يعلن مجلس الجائزة خلال أيلول (سبتمبر) 2008 أسماء الفائزين ومواضيع الجائزة للدورة التي تعقبها، مشيراً إلى ان حفلة منح الجائزة للدورة الحالية ستقام خلال تشرين الثاني (نوفمبر) 2008.
من ناحية أخرى، أكدت الجامعة على ضرورة المحافظة على المياه وتجنب كل ما من شأنه إهدارها أو تلويثها، مشيرة إلى أن الحفاظ على المياه ضرورة للدفع بجهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية، الأمر الذي يجعل تحقيق الأمن المائي العربي والمحافظة على الحقوق العربية في المياه أحد العناصر الرئيسية لتحقيق الأمن القومي العربي.
وأوضح البيان أن الوطن العربي الذي يشكل 10 في المائة من مساحة اليابسة، يمتلك أقل من 1 في المائة من المياه العذبة، وبالتالي فإنه أكثر المناطق حاجة لتوفير المياه والمحافظة عليها وتنميتها.

[Mr.X]

يعطيكم العافية جميع


هذه صور


http://www.dw-world.de/image/0,,901600_1,00.jpg


http://www.ibn3.com/images/174.JPG

وهذه مطوية عن ترشيد الماء في المرفقات


Mr.x