...‘‘...( وداعــاً وراعيني الأعـــزاء .. سأشتاق لكم ( دعوة للنقاش ) )...‘‘...

[متمرد]

ياااااه نفسي أولول على وراعيني الأعزاء ...

يا قلبي على وراعيننا الأعزاء قريب أبكي بينهم .. قلوبهم طيبة

<< وينك من أول يا أبو الشباب ما اكتشفت قلوبهم خخخخ

.
.

استقبلني وراعيني بكل حفاوة ..

الورع الاول : يا استاذ راح توحشنا

الاستاذ متمرد : ما يوحشك شي يا وحش

الورع الثاني :: وين طختك بعد اليوم ما راح نشوفها

الاستاذ متمرد : إلا والله تشوفها بس لا تتفاول علي تحسسني إني رايح للقبر خخخ

الورع الثالث : تكفى يا استاذ << الولد يناقز

الاستاذ متمرد : هب هب وش عندك تناقز

الورع الثالث : ابي .. ابي أبوس راك يا أستااذ

الاستاذ متمرد : يؤؤ كويس حسبتك بتعضني يا ولد ..

الورع الرابع :: يا استاذ والله نفسي أنك ما تطلع من المدرسه

الاستاذ متمرد ( يقول في نفسه ) : لا والله الفكه ... لا والله القلعه ذبحوني ادارة المدرسة ..

وبكل دبلوماسية أجاب متمرد : تعلم يا ورعي العزاء أن سنة الحياة تقتضي المغادرة ..

<< أووخص يا هتلر زمااانك اقول بس حل خخخ

.
.

مشاعر فياضة .. تلك اليت يتحدث عنها (( وراعيننا الأعزاء )) ولسان حالي يقول ..

ياليتهم على الدوام هكذا ..

نعم إن هؤلاء يمتلكون أنفس طيبة لم تشوبها بعد طولة العمر ..

ولم يتشربوا تلك الخيانات والغدرات ..

يشاغبون ببراءة ..

ولذا أنا دوما ضد استخدام العصا ..
.
.

أيها الوراعين الأعزاء ..

سأشتاق إليكم ..

.
.

<< عده يبكي ما غير صاحبه جنبه ويحلف عليه بالطلاق من راس الشغاله غير يحط راسه على صدره ..

خخخخخخخخخخخخخخ

.
.
يا سلاااام ..

نهاية التربيع النكدية .. أقصد العملية ..

سأغادرها غلى الصومال مباشرة لقضاء إجازة في أحضان الفقر ..

لذا ..

ايها الأصدقاء << الحريم مو صديقااات حشى حشى ما هن بصديقات

<< على نياااته خخخخخخخخخخخخخ

.
.

السؤال الذي يسدح نفسه ..

ما هي تعابيركم حول لحظات الفراق .. أقصد فراق الوارعين الأعزاء ..

.
.

لحظة وداع :

الله على قلبٍ قاسي ... للحب ما يستجيب

ناكر هواي وناسي .. حاكم وأمره عجيب ..
.
.

أجمل تحيه وأرق أمنية

متمرد .. ورفاقه

.
.
<< متقاطين في الكيبورد