I care
30-04-2009, 04:21 PM
صحيفة المعلمين ( اللجنة الإعلامية لحملة المعلمات )
وصفت حملة المعلمات قرار تحسين المستويات للمعلمين والمعلمات الذي أنجزته اللجنة الوزارية عقب تشكيلها بأمر سام، بكذبة أبريل التي عاشها الشارع السعودي مؤخراً بارتفاع قيمة مكائن السنجر!
واعتبرت غيداء الأحمد المتحدثة باسم حملة المعلمات، ماأعلنته الوزارة في بيانها الذي أصدرته أمس بهذا الخصوص أنه إيهام للرأي العام بحصول المعلمين والمعلمات على المستويات المستحقة بينما الواقع عكس ذلك تماماً ، وقالت: "وفقا لهذه الآلية المجحفة سوف تتساوى (7) دفعات للمعلمين التربويين و(10) دفعات للمعلمات التربويات في نفس الدرجات والرواتب!"، إضافة إلى تساوي دفعات مماثلة من غير التربويين. مشيرة إلى أن المعاناة ليست مادية فحسب؛ وإنما تمتد لتشمل سنوات خدمتهم التي تُنسَف منها - وفقاً لهذه الآلية- مايقارب سبع سنوات بدون وجه حق، وبهذا لايمكنهم الحصول على تقاعد مبكر كسابقيهم.
وأوضحت غيداء أن الوزارة غير مهتمة بباقي مستحقات المعلمين والمعلمات من فروقات مالية لسنوات خدمتهم السابقة التي عملوا فيها دون المستوى المستحق، والتي تصل إلى 260 ألف ريال كحد أعلى للمعلمين، وَ 570 ألف ريال كحد أعلى للمعلمات (دفعة 1417هـ) ، مطالبةً سمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم أن يحقق كلمته التي قال فيها أنه محامي المعلمين والمعلمات أمام خادم الحرمين الشريفين.
وقالت: "خادم الحرمين الشريفين لن يرفض كل مامن شأنه رفعة التعليم في الوطن، كما أن ميزانية وزارة التربية لوحدها كافية لدفع هذه المستحقات وإن كانت على أقساط، فالمهم أن تعود الحقوق لأصحابها
وصفت حملة المعلمات قرار تحسين المستويات للمعلمين والمعلمات الذي أنجزته اللجنة الوزارية عقب تشكيلها بأمر سام، بكذبة أبريل التي عاشها الشارع السعودي مؤخراً بارتفاع قيمة مكائن السنجر!
واعتبرت غيداء الأحمد المتحدثة باسم حملة المعلمات، ماأعلنته الوزارة في بيانها الذي أصدرته أمس بهذا الخصوص أنه إيهام للرأي العام بحصول المعلمين والمعلمات على المستويات المستحقة بينما الواقع عكس ذلك تماماً ، وقالت: "وفقا لهذه الآلية المجحفة سوف تتساوى (7) دفعات للمعلمين التربويين و(10) دفعات للمعلمات التربويات في نفس الدرجات والرواتب!"، إضافة إلى تساوي دفعات مماثلة من غير التربويين. مشيرة إلى أن المعاناة ليست مادية فحسب؛ وإنما تمتد لتشمل سنوات خدمتهم التي تُنسَف منها - وفقاً لهذه الآلية- مايقارب سبع سنوات بدون وجه حق، وبهذا لايمكنهم الحصول على تقاعد مبكر كسابقيهم.
وأوضحت غيداء أن الوزارة غير مهتمة بباقي مستحقات المعلمين والمعلمات من فروقات مالية لسنوات خدمتهم السابقة التي عملوا فيها دون المستوى المستحق، والتي تصل إلى 260 ألف ريال كحد أعلى للمعلمين، وَ 570 ألف ريال كحد أعلى للمعلمات (دفعة 1417هـ) ، مطالبةً سمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم أن يحقق كلمته التي قال فيها أنه محامي المعلمين والمعلمات أمام خادم الحرمين الشريفين.
وقالت: "خادم الحرمين الشريفين لن يرفض كل مامن شأنه رفعة التعليم في الوطن، كما أن ميزانية وزارة التربية لوحدها كافية لدفع هذه المستحقات وإن كانت على أقساط، فالمهم أن تعود الحقوق لأصحابها