فتون الحربي
16-03-2010, 01:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله
أخوتي اقوم الان بترجمة هذه القصة لرجل فلبيني أسلم حديثا
أقوم بترجمتها لنشرها ودعوة غير المسلمين للاسلام
اتمنى ان تساعدوني في ترجمتها
اتمنى من اي شخص يدخل لموضوعي ان يترجم جمله او جملتين على حسب المقدرة
لنتساعد في ترجمتها
لان لغتي ليست جيدة جدا واحتاج لمساعدتكم
ولكم جزيل الشكر
وأسأل الله ان يحرم وجه من شارك في الترجمه من النار
(سون شاو جون) من الجالية الفلبينية يعمل في إحدى الشركات التجارية بمدينة جدة ، وقد كان لمكتب الدعوة في جدة حملات دعوية للإسلام وقد طلب التنسيق مع إدارة الشركة التي يعمل فيها (سون شاو جون) لزيارتهم ودعوة العاملين فيها من غير المسلمين ، وقد التقى الداعية بالعاملين وعرف لهم الإسلام فكان (سون شاو جون) من الأخوة الذين بدأ الإسلام يدخل في قلوبهم ، فأخذ الكتيبات عن الإسلام وبدأ يقرأ فيها ويتفكر بعقله ويوقن بقلبه بأن هذا الدين هو الحق المنزل من عند الله الذي لا تشوبه الشوائب ، وكلما ازداد في القراءة عن الإسلام كلما زاد تعلقه بهذا الدين العظيم ، فقرر أخيراً إعلان إسلامه والدخول في هذا الدين الجديد ، فتم الاتصال بمكتب الدعوة والتنسيق معه لإشهار إسلامه مع بعض زملائه الذي اقتعوا معه بهذا الدين العظيم .
وبعد إشهار إسلامهم في يوم الأربعاء 11/5/1430هـ ، بدأ الجميع بهتاف الأخوة وهتاف المحبة "الله أكبر" بدأ الجميع يكبرون بدخول إخوانهم في دينهم وبدأ يهنئه الجميع بهذا القرار ، وحفوه من كل جانب ، وعلمه الداعية كيفية الوضوء والصلاة وصلى صلاة معهم كانت هذه الصلاة من أهم ما عمله وما أحس به من خير في ذلك اليوم .
انتهى (سون شاو جون) من مكتب الدعوة بعد أن غير اسمه إلى " محمد " ، فذهب إلى مقر سكنه وبدأ في تلك الليلة بالتفكير العميق تجاه هذا الدين الجديد الذي اعتنقه إنها أول ليلة له في هذه الحياة ، نعم إنها حياة الراحة والطمأنينة ، لقد ألقى الله تعالى في قلبه من الراحة والسعادة زالت عنه كل الهموم والغموم والأحزان كيف لا ،، والإسلام يجب ما قبله .
بدأ " محمد " في صباح اليوم التالي بيوم جديد غير الأيام الأولى التي كانت تعمر عليه خلال 39 عاماً مضت بدأ يومه بابتسامه راضية قنوعة ، قابل زملائه بفرح وسعادة ونشاط ، بدأ عمله بجد واجتهاد ، رحب به مدير الشركة وهنأه بهذا الدين العظيم الذي اعتنقه .
وما إن مرت بضعة أيام حتى جاءه الخبر المفاجئ من مكتب الدعوة بالتنسيق له ومعه بعض إخوانه المسلمين الجدد بالزيارة إلى بيت الله الحرام لأداء العمرة ، لقد طار عقله وقلبه فرحاً بزيارة بيت الله الحرام ، هذا المكان الذي كان يهفو إليه من أول يوم دخل فيه في هذا الدين ، وما إن تحدد موعد الزيارة إلى بيت الله الحرام إذا بأخينا " محمد " يستعد وتوق شوقاً لذلك اليوم الذي يرى فيه هذا البيت العظيم بيت الله الحرام ، وفي صباح اليوم المحدد للزيارة وكان موعدها بعد صلاة العصر مباشرة ذهب " محمد " إلى عمله وفي أثناء ذهابه صدمته سيارة وانتقل إلى رحمة الله لقد توفاه الله في يوم كان يشتاق إليه لزيارة بيت الله الحرام ، توفاه الله وهو ناوٍ لإدارة العمرة ، توفاه الله بعد مضي 39 عاماً في الكفر والضلال توفاه على الإسلام توفاه الله على هذا الدين الذي قال فيه سبحانه ( ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه ) وبعد صلاة العصر اتصل مكتب الدعوة على جوال الأخ "محمد" فإذا به مغلق وتأخر عليهم ، فاتصلوا على سكن الشركة فإذا بهم يتفاجون من الخبر المذهل الذي والله آلمهم كيف لا وقد جهزوا له مقعدة وإحرامه ، كيف لا وقد رتبوا أوراقه لزيارة بيت الله الحرام الذي طالما اشتاق إليه الأخ " محمد " سبحان الله كتب الله له الإسلام قبل وفاته ب ( 16 ) يوم . فكانت منجاه له من النار .
عندي قصة أخرى اريد ترجمتها ولكن بعد ان انتهي من هذه اولا
أسأل الله ان لا يحرمكم الاجر
أخوتي اقوم الان بترجمة هذه القصة لرجل فلبيني أسلم حديثا
أقوم بترجمتها لنشرها ودعوة غير المسلمين للاسلام
اتمنى ان تساعدوني في ترجمتها
اتمنى من اي شخص يدخل لموضوعي ان يترجم جمله او جملتين على حسب المقدرة
لنتساعد في ترجمتها
لان لغتي ليست جيدة جدا واحتاج لمساعدتكم
ولكم جزيل الشكر
وأسأل الله ان يحرم وجه من شارك في الترجمه من النار
(سون شاو جون) من الجالية الفلبينية يعمل في إحدى الشركات التجارية بمدينة جدة ، وقد كان لمكتب الدعوة في جدة حملات دعوية للإسلام وقد طلب التنسيق مع إدارة الشركة التي يعمل فيها (سون شاو جون) لزيارتهم ودعوة العاملين فيها من غير المسلمين ، وقد التقى الداعية بالعاملين وعرف لهم الإسلام فكان (سون شاو جون) من الأخوة الذين بدأ الإسلام يدخل في قلوبهم ، فأخذ الكتيبات عن الإسلام وبدأ يقرأ فيها ويتفكر بعقله ويوقن بقلبه بأن هذا الدين هو الحق المنزل من عند الله الذي لا تشوبه الشوائب ، وكلما ازداد في القراءة عن الإسلام كلما زاد تعلقه بهذا الدين العظيم ، فقرر أخيراً إعلان إسلامه والدخول في هذا الدين الجديد ، فتم الاتصال بمكتب الدعوة والتنسيق معه لإشهار إسلامه مع بعض زملائه الذي اقتعوا معه بهذا الدين العظيم .
وبعد إشهار إسلامهم في يوم الأربعاء 11/5/1430هـ ، بدأ الجميع بهتاف الأخوة وهتاف المحبة "الله أكبر" بدأ الجميع يكبرون بدخول إخوانهم في دينهم وبدأ يهنئه الجميع بهذا القرار ، وحفوه من كل جانب ، وعلمه الداعية كيفية الوضوء والصلاة وصلى صلاة معهم كانت هذه الصلاة من أهم ما عمله وما أحس به من خير في ذلك اليوم .
انتهى (سون شاو جون) من مكتب الدعوة بعد أن غير اسمه إلى " محمد " ، فذهب إلى مقر سكنه وبدأ في تلك الليلة بالتفكير العميق تجاه هذا الدين الجديد الذي اعتنقه إنها أول ليلة له في هذه الحياة ، نعم إنها حياة الراحة والطمأنينة ، لقد ألقى الله تعالى في قلبه من الراحة والسعادة زالت عنه كل الهموم والغموم والأحزان كيف لا ،، والإسلام يجب ما قبله .
بدأ " محمد " في صباح اليوم التالي بيوم جديد غير الأيام الأولى التي كانت تعمر عليه خلال 39 عاماً مضت بدأ يومه بابتسامه راضية قنوعة ، قابل زملائه بفرح وسعادة ونشاط ، بدأ عمله بجد واجتهاد ، رحب به مدير الشركة وهنأه بهذا الدين العظيم الذي اعتنقه .
وما إن مرت بضعة أيام حتى جاءه الخبر المفاجئ من مكتب الدعوة بالتنسيق له ومعه بعض إخوانه المسلمين الجدد بالزيارة إلى بيت الله الحرام لأداء العمرة ، لقد طار عقله وقلبه فرحاً بزيارة بيت الله الحرام ، هذا المكان الذي كان يهفو إليه من أول يوم دخل فيه في هذا الدين ، وما إن تحدد موعد الزيارة إلى بيت الله الحرام إذا بأخينا " محمد " يستعد وتوق شوقاً لذلك اليوم الذي يرى فيه هذا البيت العظيم بيت الله الحرام ، وفي صباح اليوم المحدد للزيارة وكان موعدها بعد صلاة العصر مباشرة ذهب " محمد " إلى عمله وفي أثناء ذهابه صدمته سيارة وانتقل إلى رحمة الله لقد توفاه الله في يوم كان يشتاق إليه لزيارة بيت الله الحرام ، توفاه الله وهو ناوٍ لإدارة العمرة ، توفاه الله بعد مضي 39 عاماً في الكفر والضلال توفاه على الإسلام توفاه الله على هذا الدين الذي قال فيه سبحانه ( ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه ) وبعد صلاة العصر اتصل مكتب الدعوة على جوال الأخ "محمد" فإذا به مغلق وتأخر عليهم ، فاتصلوا على سكن الشركة فإذا بهم يتفاجون من الخبر المذهل الذي والله آلمهم كيف لا وقد جهزوا له مقعدة وإحرامه ، كيف لا وقد رتبوا أوراقه لزيارة بيت الله الحرام الذي طالما اشتاق إليه الأخ " محمد " سبحان الله كتب الله له الإسلام قبل وفاته ب ( 16 ) يوم . فكانت منجاه له من النار .
عندي قصة أخرى اريد ترجمتها ولكن بعد ان انتهي من هذه اولا
أسأل الله ان لا يحرمكم الاجر