Z eN aD
03-03-2006, 12:12 AM
الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على محمد
وبعد:
السلام عليكم
كتاب "الداء و الدواء" أو "الجواب الكافي"
لابن قيم الجوزية
من أجمل الكتب التي قرأت
و أورد لكم بتصرف آثار الذنوب والمعاصي التي ذكر في كتابه رحمه الله
لعل نفوسنا ترتدع و شهواتنا تنقمع حتى نلقى ربنا.
من آثار الذنوب والمعاصي:
1- حرمان العلم. 2- حرمان الرزق. 3- وحشة يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله.
4- الوحشة التي تحصل بينه وبين الناس. 5- تعسير أموره عليه.
6- ظلمة يجدها في قلبه حقيقة, كما يحس بظلمة الليل البهيم.
7- المعاصي توهن القلب والبدن. 8- حرمان الطاعة.
9- المعاصي تقصر العمر و تمحق بركته ولا بد.
10- المعاصي تزرع أمثالها.
11- من أخطرها: تضعف القلب عن إرادة التوبة وتقوي إرادة المعصية و الاستمرار عليها.
12-ينسلخ من القلب استقباح المعصية فيراها معروفاً أو عادةً أو حقاً مشروعاً.
13-أن كل معصية من المعاصي فهي ميراث من أمة من الأمم التي أهلكها الله: مثل اللواط
والتكبر والتجبر ونقص المكيال وغيرها.
14- أن المعصية سبب لهوان العبد على ربه و سقوطه من عينه.
15- أن العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه و يصغر في قلبه؛ وذلك علامة الهلاك,
فإن الذنب كلما صغر في عين العبد عظم عند الله.
وللحديث بقية.
و الصلاة و السلام على محمد
وبعد:
السلام عليكم
كتاب "الداء و الدواء" أو "الجواب الكافي"
لابن قيم الجوزية
من أجمل الكتب التي قرأت
و أورد لكم بتصرف آثار الذنوب والمعاصي التي ذكر في كتابه رحمه الله
لعل نفوسنا ترتدع و شهواتنا تنقمع حتى نلقى ربنا.
من آثار الذنوب والمعاصي:
1- حرمان العلم. 2- حرمان الرزق. 3- وحشة يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله.
4- الوحشة التي تحصل بينه وبين الناس. 5- تعسير أموره عليه.
6- ظلمة يجدها في قلبه حقيقة, كما يحس بظلمة الليل البهيم.
7- المعاصي توهن القلب والبدن. 8- حرمان الطاعة.
9- المعاصي تقصر العمر و تمحق بركته ولا بد.
10- المعاصي تزرع أمثالها.
11- من أخطرها: تضعف القلب عن إرادة التوبة وتقوي إرادة المعصية و الاستمرار عليها.
12-ينسلخ من القلب استقباح المعصية فيراها معروفاً أو عادةً أو حقاً مشروعاً.
13-أن كل معصية من المعاصي فهي ميراث من أمة من الأمم التي أهلكها الله: مثل اللواط
والتكبر والتجبر ونقص المكيال وغيرها.
14- أن المعصية سبب لهوان العبد على ربه و سقوطه من عينه.
15- أن العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه و يصغر في قلبه؛ وذلك علامة الهلاك,
فإن الذنب كلما صغر في عين العبد عظم عند الله.
وللحديث بقية.