فديتني احبني
06-03-2011, 09:11 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا مرة محتاجه لها اللقطعه تكفون ترجموها لي
باسرع وقت
دولة تقع في آسيا الوسطى الشرقية بين الصين وروسيا، عاصمتها أولان باتور. اللغة الرسمية لمنغوليا بالهالها
منغوليا هي أكبر دولة في العالم لا تطل على أي بحار أو محيطات
التي هي مسقط رأس جنكيز خان، الذي يسيطر على العالم تقريبا
نساؤهم وزعن اوقاتهن بين جمع الحطب وتحضير الألبان وعند الزواج هديتهن قرن ماعز مرصع بالفضة والمرجان
يطلق على المنزل المغولي اسم «جير» ويصممه أهل البلد بطريقة تتناسب مع المناخ القاري المتطرف في برده وحره ولعل من أهم مميزات ال «جير» سهولة طيه ونقله إلى مكان آخر ثم إعادة تأسيسه دون أن يفقد أياً من عناصره الشكلية ورغم أنها قد تبدو ضيقة ومحدودة من حيث المساحة يستوعب ال «جير» أسرة بأكملها يمارسون في ظله كل أنشطة حياتهم اليومية بدءاً من النوم والجلوس والاسترخاء وانتهاء بالطهو والغسيل والاستحمام.
وللمغول عادات غريبة بعض الشيء في الضيافة واستقبال الزوار مثلا الضيف لا يحق له دخول الدار بطرق الباب ولكن بإطلاق صرخة تعني بلغتهم «أمسكوا كلب الحراسة» لشهرة ما يربي المغول من كلاب الرعي والصيد الشرسة ومن عادات الضيافة أيضا تقديم الشاي بالحليب مع إضافة الملح فإذا قبله الشخص أدخل إبهامه فيه ورش بعضه في الهواء وإذا لم يقبل الضيافة يضع نفس الأصبع على جبينه. ومحظور الحديث في مجالس المغوليين عن الطلاق أوالموت فهذه الأمور تزعجهم للغاية.
تتباهى النسوة في تلك المناطق بطول أعناقهم وهو موطن الجمال عند المرأة لديهم ولا شيء سواه... ولكي تصبح الرقاب أكثر طولاً وإغراءً تتفنن النسوة في وضع حلقات حول رقابهن لتضغط عليها وتشدها إلى أعلى وكمال إستطالت وضعن حلقات جديدة لدرجة أن بعض الرقاب تصل في بعض الأحيان إلى 40 سنتيمتراً
ولكن الأهم من ذلك أن النساء أصبحن لا يستطعن التخلي عن هذه الحلقات أبداً، ومرد ذلك إلى ضعف في فقرات الرقبة... لأنها تعتمد منذ البداية على ما يسندها فإذا ما تخلت المرأة عن هذه الحلقات تتقوس الرقبة وتنثني وتؤدي إلى الهلاك...؟!!.
وشكرا:smile (35):
انا مرة محتاجه لها اللقطعه تكفون ترجموها لي
باسرع وقت
دولة تقع في آسيا الوسطى الشرقية بين الصين وروسيا، عاصمتها أولان باتور. اللغة الرسمية لمنغوليا بالهالها
منغوليا هي أكبر دولة في العالم لا تطل على أي بحار أو محيطات
التي هي مسقط رأس جنكيز خان، الذي يسيطر على العالم تقريبا
نساؤهم وزعن اوقاتهن بين جمع الحطب وتحضير الألبان وعند الزواج هديتهن قرن ماعز مرصع بالفضة والمرجان
يطلق على المنزل المغولي اسم «جير» ويصممه أهل البلد بطريقة تتناسب مع المناخ القاري المتطرف في برده وحره ولعل من أهم مميزات ال «جير» سهولة طيه ونقله إلى مكان آخر ثم إعادة تأسيسه دون أن يفقد أياً من عناصره الشكلية ورغم أنها قد تبدو ضيقة ومحدودة من حيث المساحة يستوعب ال «جير» أسرة بأكملها يمارسون في ظله كل أنشطة حياتهم اليومية بدءاً من النوم والجلوس والاسترخاء وانتهاء بالطهو والغسيل والاستحمام.
وللمغول عادات غريبة بعض الشيء في الضيافة واستقبال الزوار مثلا الضيف لا يحق له دخول الدار بطرق الباب ولكن بإطلاق صرخة تعني بلغتهم «أمسكوا كلب الحراسة» لشهرة ما يربي المغول من كلاب الرعي والصيد الشرسة ومن عادات الضيافة أيضا تقديم الشاي بالحليب مع إضافة الملح فإذا قبله الشخص أدخل إبهامه فيه ورش بعضه في الهواء وإذا لم يقبل الضيافة يضع نفس الأصبع على جبينه. ومحظور الحديث في مجالس المغوليين عن الطلاق أوالموت فهذه الأمور تزعجهم للغاية.
تتباهى النسوة في تلك المناطق بطول أعناقهم وهو موطن الجمال عند المرأة لديهم ولا شيء سواه... ولكي تصبح الرقاب أكثر طولاً وإغراءً تتفنن النسوة في وضع حلقات حول رقابهن لتضغط عليها وتشدها إلى أعلى وكمال إستطالت وضعن حلقات جديدة لدرجة أن بعض الرقاب تصل في بعض الأحيان إلى 40 سنتيمتراً
ولكن الأهم من ذلك أن النساء أصبحن لا يستطعن التخلي عن هذه الحلقات أبداً، ومرد ذلك إلى ضعف في فقرات الرقبة... لأنها تعتمد منذ البداية على ما يسندها فإذا ما تخلت المرأة عن هذه الحلقات تتقوس الرقبة وتنثني وتؤدي إلى الهلاك...؟!!.
وشكرا:smile (35):