ذگاء محامِ و دهاء قاضِ

السلام عليكم

گادت الهيئة آن تنطق بحكم الإعدام على رجل متًهم بقتل زوجته،
ۆ لكن محامي الرجل ظل متعلقاَ بأي قشه ليُنقذ مُوكله.

- فقال للقاضي :
لگي يصدر الحكم يجب آن يگون لدى الهيئة
يقين لآ يقبل الشگ بأن المتًهم قتل زوجته ،،
ۆالآن سيدخل من باب المحكمة
دليل قوي على براءة مُوكلي ۆعلى آن زوجته
حيّة تُرزق !!
ۆفتح باب المحكمة ۆ اتجهت گل الأنظار إلى الباب
ۆبعد لحظات لم يدخل آحد !!

- فقال المحامي :
الگل گان ينتظر دخول القتيلة !!
ۆهذا يؤكد آنه ليس لديكم قناعة تامة
بِأن مُوكلي قتل زۆجته .

فهاج الجميع بِ آلقاعه لذكاء المحامي ،
ۆجاء حكم القضاء !!
ۆ المفاجأة الحكم گان حكم بِـ الإعدام
لتوافر يقين لآ يقبل الشگ بأن الرجل ھٓو القاتل .

ۆعندما سألو القاضي ؛ گيف ؟!

- فرد القاضي :
بِ بساطة عندما أوحى المحامي آن الزوجة القتيلة ستدخل ،
توجهت أنظار الجميع نحو الباب منتظرة دخولها ،
إلا شخصا ۆاحداَ لمّ يلتفت ۆھٓو الزوج
لأنه على يقين بأنه قتل زوجته.

الخلاصة :

لتكن لديگ قوة ملاحظة
في حُكمگ على الناس من حولگ
{ حتى مع قُوة تأكُدگ من ظنونگ }
قبل أن تتخذ قراراَ نهائي

________

مقتبس من گتاب:
( الأسلوب الأقوى ۆ الألطف في التغيير)

المؤلف: نايف الزريق

يعطيك الف عافيه اخوي علاء...
احيانا نتسرع في حكمنا على الناس ونخرب الدنيا ...

راااااااااااااااااااااااا اااائعه..

اقتباااس جداَ جميل ..

مشكووور استاذي ..

كعادتك إبداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك أستاذي .

صح اختي امواج ..الاستعجال في اطلاق الاحكام من دون التثبت لها اضارا بالغه ومفاسد كبيرة ...تشرفت بمرورك

العفو يا اختي غموض ..كل الشكر للمرور والتقييم حفظك الرب

قليل مما عندكم اختي بحر ... تشرفت بمرورك استاذتنا الفاضلة

شكرا ع الموضوووع الاكثر من رائع..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كعهدنا بك أخي الكريم ،تمتعنا بحسن

الإختيار فشكرا لك وأساله سبحانه

أن يجعلك وأحبابك برضاه من الفائزين.

دمتم بخير

بل الشكر لك على مرورك اختي عناد الخيل

هذا قليل مما عندكم اختي ام فهد ونبقى مجتهدين قد نخطئ وقد نصيب
بارك الله فيك

سبحان الله
amazing
شكر الله لك وأنار بصيرتك ...