رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
الله يعطيك العافيه بالفعل هذا مانلاحظه في مجتمعنا وهو من الاحباط وكثرة الضغوط
لكن من توكل على الله كفاه وهذا قدر كل انسان في الحياة وماعليه سوى التفاؤل وتقبل الامور بكل مافيها
لان الدنيا ابتلاء واختبار ..صحيح يضعف الانسان في لحظات ويصبح التشاؤم مسيطر عليه لكن مايلبث حتى يسترجع تلك القوى الداخليه
التي تبعث فيه الامل والتفاؤل في الحياة..
كل الشكر اخوي
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
الف شكر ايها البارع مقال واقعي جدا
نحمد الله ان التفاؤل هو خير انيس لنا في هذه الحياة القصيرة وهو عزاؤنا الوحيد
في مجتمعنا كثير النقد..والاستخاف بمايفعله الاخرون الذي يصل الى انتقاص الذوات
وقد تصل الى انتفاء القدرةبعمل نافع وهذا تشاؤوم واحباط..
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا مابانفسهم ...
والله المستعان..
وسلمت يداك على ماكتبت
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
اشكرك على الطرح الرائع اخي البارع ...
اجمل مافي التفائل اننا نستطيع ان نتعلمه ونتدرب عليه الى ان نتقنه ... حتى اكثر الناس تشائماً بيده الخيار ان يكون متفائل ...
مجهود بسيط يبدأ بإبتسامه ونظرة مشرقة للمستقبل ... حتى لو هاجمتك افكار سلبية ... عود نفسك ان تصدها قبل ان تتمكن منك ...
التشائم والفكرة السلبية ممكن تدخل الى نفوسنا عبر مسلسل كئيب او شخص يعشق الشكوى او كاتب متبرم من كل مافي المجتمع او حتى الوان قاتمه تصبغ خيالك بلون الكأبة ...
ابحث عن التفائل اينما كان ... فهو مفتاح الراحة النفسية ...
قال السماء كئيبةٌ وتجهّما ..
قلت ابتسم يكفي التجهم في السما
قال : الصبا ولّى فقلت له : ابتسم ..
لن يُرجع الأسف الصبا المتصرما
قال : العدا حولي علت صيحاتهم ..
أأسرُّ والأعداء حولي في الحمى ؟
قلت : ابتسم لم يطلبوك بـ ذمّهم ..
لو لم تكن منهم أجلّ وأعظما
قال : الليالي جرّعتني علقماً ..
قلت : ابتسم ولئن جرعت العلقما
فلعلّ غيرك إن رآك مرنّماً ..
طرح الكآبة جانباً وترنّما
___________
إيليا أبو ماضي
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
اقتباس:
فهل ترى عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة أن التشاؤم قد بسط ظلاله على روح التفاؤل لديك؟
لا الحمـــــــدلله ,,
قد يمـــــــر على الانســـــان فتـــرات يكون فيها
الحزن قد بلغ مبلغـــه اضافة الى الظروف وضغوط الحياة
ولكـــــن لا يصل الى حد ( التشـــــاؤم )
فــ روح التفـــــاؤل لاتزال تنبض بالحياة لدي , وعندي يقين
ان القــــــادم دائمــــآ اجمـــــل بإذن الله لانه وكما ذكرت
ورد في الحديث القدسي " أنا عند ظن عبدي بي" ..
و ان الحـــزن لن يــــدوم لان دوام الحال من المحــال
البــــــــارع
الف شكــــــر لك على الموضوع الراقــــــي
واعتــــــذر على الاطــــاله فلقد راقني ماسطــرت
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
سحابة التشاؤم و ان خيمت على سماء الروح
لا بــــــــــد و أن تنقشع يوما
و تتساقط قطرات التفاؤل
لتبتهج النفس و تسعد بروحها
كما شاء لها الخالق
الف شكر لك البارع
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
.
.
وكل الامتنان لهذا التعليق الرائع والجميل من
جوريانا
..
نعم كما ذكرتي, قد تكون هناك بعض العوارض، ثم تهون وتزول.
أجدتي و أفدتي بهذه النظرة الواقعية والعقلانية..
أسعدني مرورك كثيراً.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
.
.
الهمة العالية
رأي ثاقب أوفيتي به كعادتك..
جميل جداً كما ذكرتي أننا نستبشر بالتفاؤل لزوال العلل..
شكراً أن أفئتي بظلك هنا.. فمرحباً بكِ دوماً.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
.
.
الزهرة الخضراء
لله درك, ما أنقى درك
فعلاً, التفكير السلبي هو أساس التشاؤم!
ممتن كثيراً لهذا الحضور المزهر, وإجادة الفكر في الكلام..
وشكراً على هذه القصيدة البديعة و على ما احتوته من درر.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
.
.
Dream
جميل جداً كما ذكرتي أن يواجه الإنسان ما يدب في طريقه من النوائب..
فما أكثر ما رأينا من العلل التي تتوالى ولا تلبث إلا أن تتوارى.
شكراً لحضورك الوارف, وكلامك العاطر
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
.
.
Reena
أستاذتنا ومشرفتنا الرائعة..
شكراً لما أفضتي به من كلام بديع, وعاقل حكيم..
سعدت كثيراً بتعليقك الجميل.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
للتفاؤل لمسه انسانية خاصة
تترك تأثيرها على النفس
وتحيط بما تحويه من مشاعر ثكلى بشفافية متناهية
ورغم تكالب العديد من الظروف السلبية علينا
الا انه يتوجب ان نصوب الروى الى كبد الامل والتفاؤل
حتى تسير الحياه وفق الامام بلا تقهقر او تراجع
تحياتي اخوي لطرحك هذا المقال المتميز
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
لا أرى التشاؤم إلا إنعكاساً للتجارب المريرة التي عاشها البعض
أو إنعكاساً للأوضاع السيئة المحيطه بنا
والله لولا رحمة الله بنا والنسيان الذي وهبنا إياه لما تحركنا على الأرض خطوه
فأغلب الأوضاع تدعو للتوتر والتشاؤم
وأخبار المنطقه التي تقذف في وجوهنا صباح مساء تدعو للإكتئاب وتترك بصماتها
أستاذي قالوا قديما ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل وهذا مانتقنه جدا نحن بنو
الإنسان تجدنا في أقسى الظروف نقف معتمدين على الصبر الذي يمدنا به الله عز
وجل وعلى الهمم الكامنه فينا وعلى حب الحياه المجبولين عليه
أعترف بأنني ممن يخذلون كثيراً ولكن حين يصبح التشاؤم مني قاب قوسين أو أدنى
أجد طريقي للخروج . أذكر نفسي دوماً بما لدي .. بضحكات أهلي .. بصحتي ..
بصحبتي فأجد الله قد من علي بالكثير لأكون ممتنه وأبعد شبح التشاؤم عن مداي
التفاؤل ليس إلا كلمة ( لا ) لكل من يتفنن في سحبنا معه للأسفل
البارع
لك أستاذي .. لطرحك الواعي .. لمسحة التفاؤل الجميل التي رسمت على وجهي هذا الصباح ..
ألف شكر و امتنان
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
يعطيك العافية اخوي البارع عالطرح الرائع
التشاؤم هو نظرة سوداوية للحياة
والشخص يقد يزين حياته بالامل و حسن الظن بالله
وهذه هي الحياة كما يقال يوم لك ويوم عليك
بس من رأيي ان اشخص يقدر بنفسه يخلي أيامه بيضاء
ومشكور
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
كلامك هو عين العقــل ..
نعم نظرة التشاؤم تخنق نطاق التفكير وتجعله ضيقاً لدرجة ان صاحبها يكاد لايتنفس!
فلا يستطيع نفع لنفسه للخروج من اي حالةٍ هو فيها ويبدو لي قلة إيمان الشخص لها دور كبير
في الموضوع ، ومن المؤسف ان نقرأ انتحار شخص بالقفز من فوق عمارة أو جسر او غيره ،
أما نظرة التفاؤل فهي تفتح آفاق واسعه لصاحبها فتجعله متمكناً وململماً اموره الخاصة بل وبمقدورة نفع غيره ولو بمجرد نظرة تفاؤليه(على الطاير) وقد يخترع شيئاً مفيداً يقدمة للمجتمع.
سبحان الله الغريب ان الاشخاص ينظرون لحدث واحد ولكن
كل واحد لديه منظاره الخاص... اما تشاؤميه وإما تفاؤليه او غير ذلك
جعلنا الله واياكم من المتفائلين
البارع
دائماً رائع في طرحك ...تقبل خالص احترامي وتقديري
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
أهلاً بروعة
.
.
ما أجمل ما نثره مداد قلمك من عبارات توحي بأن "تفاءلوا بالخير تجدوه"..
حضور باهي وكلام نثري رائع لا يجيده إلا روعة..
كل الشكر لحضور هذا القلم الفلكي هنا..
ثم إنه مرحباً بك.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
مسكـ
.
.
أجدتي كثيراً في تعليقك, وكأن لسان حالك يقول:
"تفاءل بما تهوى يكُن"
كم تسعدني هذه البشاشة المتأصلة في قلمك وفي طبعك دائماً..
تشرفت كثيراً بإشراقتك هنا.
وإذا كان الشكر ترجماناً للتقدير, فشكراً إلى مالا نهاية.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
Fona
.
.
شكراً لهذا التواجد الرائع, والكلام المنطقي الجميل ..
وكما أن ذكرتي أن الدنيا يوم لك ويوم عليك,
فقد تذكرت مقولة أحد السلف" هي الدنيا إذا حلت أوحلت"..
سعيد بتواجدك..
بورك قلمك
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
أستاذي العزيز DR.AHLAIN
.
.
تشرفت بمقدمك الذي نثر على هذه الصفحة, شكراً على ما أفضت به من كلام وتحليل عجزت عن وصفه..
تعليق جميل, وإضافة تعني لي الكثير..
لك مني كل الود والتقدير..
وبارك الله لك قلمك وفكرك.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع أستاذي المتألق دوما البارع
فق سأوضح بالبداية شيء
بالنسبة للأشخاص الذين يتشائمون من أشخاص أو من أشياء أو من مواقف هم فعلا يحدث عندهم هذا الشعور
اللي يصير
أن العقل الباطن يربط صورة شيء أو شخص بحدث
لو كان الحدث جميل أصبح الشخص محبب
لو كان الحدث مزعج أصبح الشخص مكروه
طبعا هذا الرابط ينشأ عند الإنسان بصورة غير إرادية وتحكمه في حياته يعتمد على مدى إقتناع الإنسان به بكل بساطة
الإنسان الاتكالي قليل المبادرة يتخذ منها حجج لتبرير سكونة,
أذكر في طبيب بالكلية يقول لنا " أحذروا أن تستيقظوا على حدث مزعج لأنه سيتحكم في مسيرة يومكم بالكامل " ؟؟؟؟؟؟؟
آخر الكلام وأعتذر للإطالة....
عندما يمتليء قلب الإنسان حبا ويقينا وتوكلاا على الله ورضا وقناعة بقضائة وبنفس الوقت حماسا واستعدادا للتغيير....يصبح التفاؤل صفة فيه
كل الشكر لك أستاذي البارع
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
Patchi
هنا الصواب بعينه,كما ذهبتي إليه:
اقتباس:
"لو كان الحدث جميل أصبح الشخص محبب
لو كان الحدث مزعج أصبح الشخص مكروه"
.
.
نعم, الحياة تقوم على النقيضين, فليس هناك تفاؤل مطلق ولا تشاؤم مطلق..
وهنا يجب أن نحكَّم ونزن الأمور بشكل صحيح.
.
.
كتبتي فأبـدعتي وأبـدع قلمك
فدمتي..ودامت سياط قلمك
وبعمق شكراً لمصافحتك.
.
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
مشكلتنا اننا ضعفاء كبشـــر لا نملك قوى خارقه لنتجاوز بسهولة ماقد يواجهنا بحياتنا و تصدمنا به إيامنـــا,,, و الشيطان يستغل تلك النقطة و يقنعنا بذلك الضعف و يزينه في نفوسنـــا,,, فنركن له و نتشئام و فيتعطل فكرنا و تنشل إرادتنا و يتوقف عملنا,,,, و يتوارى التفاؤل خلف أستار أرواحنا و تنبني عليه الكثير من الحواجز و لكــــــــن متى ماوجدت وميضاً يبعث الأمل و التفاؤل تعاود تلك الأرواح للإنتشاء من جديد,,,,
الـــــــــــبــــارع,,,,
برعت بالطرح و التحليل و التعليق على الردود الرائعة,,,,
سلمت و سلمت يمينك أخي ,,,,
دمت بود و بحفظ من الله....
رد : ما بين التفاؤل والتشاؤم!
خيال واسع وتحليل الأمور بحكمة وبنظرة واسعة,
وكما ذكرتي أن هناك ومضات بين الحين والآخر من
شأنها مساعدة أنفسنا وأفكارنا للانطلاق نحو الأفضل..
وكم هي محيرة هذه النفس الإنسانية؟!
.
.
Romanciah
أتمنى لقلمك الرائع مزيداً من التألق..
و لن تفي حقكِ كلمة شكرا ً !!
فـشكراً مـدداً بلا عـدد.
.