لِمَآذَا يَآِتُرَىٍ اصْبَحْنَا نَقُوُلُ وَلَا نَعْمَلُ
لِمَا لِانْعَزِمْ وَنُصَدِّقُ الْقَوْلُ فِيْ اقْوَالِنا
لِمَا لانَعَمّلَ ثُمَّ نُحَقِّقَ سَلِمَ الْعَلْيَاءِ
أَأُصْبِحُ هَذَا مُسْتَحِيْلٌ فِيْ تَحْقِيْقِ ذَالِكَ الْشَّيْءِ
لِمَا لَا تَسْآلِيْ نَفْسَكَ؟؟
لَعَلَّهَا تَفُوْقُ مِمَّا هِيَ فِيْهِ
كَمْ وَكَمْ شِعْرَنَا بِالْحُزْنِ فِيْ مَرَّاتٍ عَدِيْدَةً وَلَمْ نَجِدْ جَوَابَ لَّمّا حَزَنَا
فِيْ ذَالِكَ الْوَقْتِ اوْ رُبَّمَا شِعْرَنَا بِخَوْفٍ مِنْ شَيْءٍ وَلَمْ نَعْلَمْ مّاهْوَ؟؟
لِمَا اصْبَحْنَا هَكَذَا
آِآِآهٍـــ وَحَسْرَتَاهُ عَلَىَ حَالِنَا
نُرِيْدُ انْ نَنْجَحُ وَنَحْنُ بَعْدُ لَمْ نَبْلُغْ اوَّلَ دَرَجَاتِ سُلَّمِ الْنَّجَاحَ
نُشَاهِدُ المَلَايِيْنُ نَجَحُوْا فِيْ حَيَاتِهِمْ
وَرُبَّمَا كَانَتْ ظُرُوْفِهِمُ صَّعْبَةٌ لَكِنْ قَهَرُوْا الْمُسْتَحِيْلْ
وَحَقِّقُوا مَا أَرَادُوْا الْوُصُولِ لَهُ
آَلْآَ يُمْكِنُنَا آَنٍ نَكُوْنَ مَثَلُهُمْ ؟؟
فَكِّــــرَيّ ثُمَّـ خَطّطْي
ثُمَّــ آنْطّلَـــقِيَ...
لِتَصعِديّ اوَّلَ خُطُوَاتِ سَلِمَ الْنَّجَاحَ
ثُمَّ تُبَلَّغِي اخِرِهِ
وَفِيْ نَفْسِكِ كُلِّ الْفَخْرِ وَالْسُّرُوْرِ بِتَحْقِيْقِ
ذَالِكَ الانْجَازَ وَلَا تَنْسَيْ بَآَنَكَ آَيَضَا
فَخَرَّ وتَآجْ وَالِدَيْكَ
وَمَنْ ثُمَّ الْمُجْتَمَعِ ..
وَلتَرَدُّديّ دَآئِمَا خُطُوَاتِ الْنَّجَاحِ
فِيْ حَيَاتِيْ بَدَآت بِالمُسْتُحّيّيّيّيّيِيلَ
ثُمَّـــ وَصَلَتْ لَأَعْظَمْ شَيْءٍ
بِفَضْلِ آَلَهِيَ ثُمَّ مِنْ هُمْ حَوْلِيْ,,,
ثُمَّـــ وَصَلَتْ لَأَعْظَمْ شَيْءٍ
بِفَضْلِ آَلَهِيَ ثُمَّ مِنْ هُمْ حَوْلِيْ,
,,
|
المفضلات