إذاً فلتعلمي أيتها الأنثى
انه مها قسى عليك
ومهما تجاهلك
ومهما أخذته أقداره بعيداً عنك
و مهما ,, مهما ,, ومهما
فإنه وحتماً
لا غنى له عنكِ
من ذا الذي يستطيع ان يواصل دربه ؟؟
دون وجودكِ بجانبه !!
هكذا هي الفطرة السماوية
خُلقتي منه ؛؛ فبكِ يعيش ..
أحيانا ,,
تأخذه عزته إثماً !
يبعده عناده !
لكن
لا تقلقي ...
ولا تستعجلي ..
فمرده إاليكِ
هلّا نظرتي الى الطائر !!
يظل .. هائما .. طائرا .. مبتعدا .. طول نهاره
حتى يحين موعد الغروب
ثم
لا غنى له عن عشه .. مصدر دفئه وراحته ..
احترامي
المفضلات