الله يفك اسره
ويفرج همه
ويعتق رقبته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كماهو العنوان
وكما قرأتم فيما سبق
عن فيصل وانه مالم يتبقى عن قصاصه الا ثلاث ايام
وامه تناشد الملك خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله
والدة فيصل المحكوم عليه بالقصاص أو عتق رقبة مقابل 20 مليون والمسجون بمنطقة الجوف , بقي على نهاية الفترة المحددة أربعة أيام فتتحدث لـ"جوف" بلهجة الكسير وتقول : لم اخلد إلى منامي ألا واسمع فيصل ينادي من بعيد أمي أمي أمي وأقوم بفرح شديد ظناً مني انه أعتقت رقبته و ماهي إلا لحظات وتتبخر هذه الفرحة إلى حزن عميق وهموم أثقل من الجبال حارت الألقاب في داخلي ولم أجد أفضل من لقب والدي خادم الحرمين الشريفين اطلب من الله ثم منك أنت تنجي رقبة ابني الوحيد من حد السيف فأنت أهلاً لها أطال الله في عمرك وألبسك ثوب الصحة والعافية.
وقد فاضت قريحة والدته ونظمت هذه القصيدة :
باسم الذي يلتجي له العبد لاضاق
اللي من النيران نجا خليلـــه
جالي ظلام الليل في صبح وشراق
مرسل نبيه بالهدى والفضيلـــة
اللي شفى من هو سكن وسط الأعماق
القايد للي ماندور بديلــــــ ـه
قادر يفرجها لضنيني بالأعماق
ياسيدي أزريت حملي أشيلـه
راحت ثلاث سنين أو زود بفراق
دمعي جرح خدي ونفسي عليلـه
جيتك بهم (ن) بين الأضلاع ما يطاق
ارجي وحيــــدي كل يوماً وليله
وأربع خوات دمعهن وسط المواق
والــعفو شرطه معجزه مستحيلة
عشرين مليون (ن)لجل فك الأعناق
وحــــدد لها بالشرع مهله قليلة
منها مضـى ثلثين من قبل الأوفاق
ومنها بقى ثلث (ن) بليا حصـيلة
شكواي لله ثم شكواي تنســــاق
دليل من ضيع هـداه ودليلـــه
آل سعود اللي رقوا كل شـوهاق
عيال الإمام اللي عرف بالفضيلة
مزبان من صابه من الوقت حراق
غيث (ن) مغيث (ن) ضافي (ن) في هميله
ياسيدي خيرك شمل شام وعراق
وأقصى بقاع الأرض برقه تخيله
نظرة أبوه منك في عطف وشفاق
ولاهي غريبة من الكفوف الجزيلة
يامعتصم عصرك ترى الوقت بي ضاق
ماحد (ن) نصاك وعاد نفســـه ذليلة
قل تم وانت اللي لهـا دوم سبــــاق
من دومـــــة الجندل نصتك الدخيلة
والد فيصل يصطلي بنار القهر وقلة الحيلة، فحتى اليوم لم يستطع تأمين مبلغ 20 مليون ريال التي طلبها ذوو القتيل، في مقابل إنقاذ رقبة فلذة كبده من القصاص، وبصوت تخنقه العبرة يقول : "لا أعلم إلى أين أذهب وإلى من ألجأ؟".
وتحارب "أمل" شقيقة فيصل اليأس متسولةً الأمل الذي يعصف في جوف قلبها بعودة شقيقها، فنفَّذت حملةً مليونية لجمع تبرعات تعتق رقبته، وتقول: "على رغم أن عمر القضية تجاوز أربع سنوات، إلا أن ذوي القتيل لم يخبرونا عن الدية إلا منذ أربعة أشهر، وها نحن الآن نحاول بكل ما أوتينا من أمل أن نجمع أكبر مبلغ من التبرعات على حساب أحد البنوك، لكن المبلغ أكبر من إدراكنا.
نرجو من الله أن يبعث لنا من يخلصنا من العذاب، فوالدتي حتى اليوم تبكي على فيصل حتى تكالبت عليها الأمراض، وتحتاج إلى جراحة عاجلة ترفض إجراءها إلا بعد خروج فيصل".
وفيما ينهش المرض جسد أم فيصل، لم ينبس لسانها سوى بدعاء الرجاء: "ولدي يساق إلى الموت وما أقول إلا أسأل الله الفرج".
وتعود قصة "فيصل" إلى أربع سنوات كان حينها فتى صغيراً، دخل في عراكٍ مدرسي مع زملائه، انتهى بمقتل اثنين منهم، واتهم بقتل أحدهما، فسيق إلى غياهب السجن وقاعات القضاء، وصدر بحقه حكم شرعي بالقصاص سيتم تنفيذه خلال أيام قليلة، يعيش فيها الوالدان أسوأ أيام حياتهما، ومازالت أيديهما مرفوعةً نحو السماء تدعو الخالق أن ينجي الابن من القصاص.
ونأمل ممن له القدره للتبرع له وتفريج كربه اهله
يارب يارب يارب
الله يفك اسره
ويفرج همه
ويعتق رقبته
كم مرة استغفرت الله في اليوم؟
استغفر الله العظيم الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
C:\Users\-\Pictures\73005_01242152359[1].jpg
ياااااااااااااااااااااااا اااااااااارب فك اسره واعتق رقبته ياااااااااااااااااااااااا اااااارب
الله يفرج كربتة
وصدقيني اذا مو ساعة اجله ربك بيحلها ربك من عندة لا راد لقضاء الله
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يفرج كربتهم من حيث لا يحتسبون
ويقر عين امه برؤيته
يااااارب
اغثها , أغثها , اغثها
اللهم اجعلنا نتنفس الرضـــا حبا ...حتى يشعر القلب بالأرتياح
لا اله الا الله .... الله يفرج كربتهم ...
! ❤سُبحٱن الذي ~ إذا ذگرتَه ذگرگ .. وإنْ شگرتَه زادگ .. وإنْ توگّلتَ عليه گفاگ ..
ولكم في القصاص حياة
الله يرحمنا برحمته
ويثلج قلب ام
الي قتلهم فيصل
إلهــي" كفــى بي عزاً أن أكون لكـ "عبــداً" ْ~
وكفى بي فخراً أن تكون لي ربـــــاً %
"أنت كما أحبّ" فاجعلني "كماتحــــب ْ~
الله يصبر هله
المفضلات