تخيلت ذلك الطيف, ثم غاصت في حلمٍ جميل.
ووجدت ذلك الحبيب ودار بينهم حوار العشاق.
وهو لا يزال يحبها, وهي تزداد حباً له في كل لحظة, ويغمر عطرها السكون.
ممنيةً النفس بأن يبقى معها, ويذهب عنها الحنين والشوق وآلامه.
ولكن..!! كل هذا كان أضغاث أحلام..!!
واستفاقت من حلمها مصدومة بصخرة الواقع ومرارته.
وبقيت أيضاً بقيت تمني النفس, وتعاهد نفسها على الوفاء ويغمرها الحنين.
وما أقوى الحنين وأقساه حينما يختلج في دواخلنا..!!
شكراً يا روعة على هذا الروعة
لقد اثبتي أن قلمك هو الأكثر تميزاً
تقبلي مروري
المفضلات