لاحــول ولاقــوة الا بالله
الله المستعـــان ..
اخــي dear
جـــزاك الله خيـــرآ وبــارك فيــك ..
د . محمد بن عبدالعزيز المسند
لقد لفت انتباهي في صحيفة الرياض(!) العدد ( 14802 ) خبراً عنوانه ( السينما أصبحت مطلباً ترفيهياً للأسرة السعودية.. تصوير فيلم سينمائي بشوارع الرياض بمشاركة ممثلات صاعدات!!! ) .. وقد نُشر تحت هذا العنوان في موقع الصحيفة الإلكتروني صورة تظهر فيها امرأة في غاية التبرّج تلبس ( بنطلون جنز ) قد حجّم أسفل جسمها بشكل مقزز وهي تقف بين رجلين يكادان يلتصقان بها !! وقد كُتب تحت هذه الصورة العبارة التالية: ( فريق العمل خلال التصوير!! ) ..
لقد حزنت كثيراً لهذا الخبر الذي يفتقر إلى أدنى درجات المصداقية، فهل عمل المحرر استطلاعاً نزيهاً ليعرف رأي الأسر السعودية؟!!.. وأحزنني أكثر ظهور تلك الصورة لمن أسموهم فريق العمل، وقلت في نفسي : إذا كان هذا هو فريق العمل للفلم السينمائي المرتقب بهذا الاختلاط الشائن، وهذا التبرج المنكر، فكيف سيكون العمل إذاً ؟!، وتذكرت قول الشاعر :
إذا كان ربّ الدار بالدفّ ضارباً
فشيمة أهل الدار كلّهم الرقص
أهذه هي السينما التي يريدون بهذا التبرج وهذا الاختلاط وهذا الانحطاط..
والأدهى من ذلك أن ينشر هذا الخبر مصحوباً بهذه الصورة المنكرة في وقت يتعرّض فيه إخواننا في غزّة إلى مجزرة وحشية ومحرقة نازية ، وهم يصرخون ويستغيثون ولا مغيث إلا نزراً يسيراً من المساعدات الطبية والغذائية ومداواة بعض الجرحى.. هل السينما التي سينتج أفلامها من أمثال فريق العمل هذا هي التي سنحرر بها فلسطين ، ونحمي بها أرضنا وديارنا ومقدساتنا ؟!، هل هذه السينما سترفعنا إلى مصاف الدول المتقدمة؟!
ألا شاهت وجوه الظالمين المفسدين ، الساعين لإفساد هذه الأمة وتخديرها، وسلام على الأبطال الصامدين المرابطين الذائدين عن حمى الأمة ودينها ومقدساتها ، والحمد لله رب العالمين.
لاحــول ولاقــوة الا بالله
الله المستعـــان ..
اخــي dear
جـــزاك الله خيـــرآ وبــارك فيــك ..
لاحول ولاقوة إلا بالله
أسأل الله لنا ولهم الهدايه..
والله شيء يحز بالنفس
استاذنا الكريم dear جزاك الله الجنان ..
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اهدي شباب المسلمين وخذ بنواصيهم إلى البر و التقوى
آمين
دور السينما من اكثر الاماكن الموبوءة و القذرة التي انتشرت في الدول الاسلامية للاسف الشديد
و خاصة في الدول الشامية و مصر.
و لكن الحمد لله لا نفكر حتى في دخولها او الاقتراب منها.
و جريدة الرياض مخطئة في تشجيعها لهذا. فهي بذلك تدعو الى الحرام بصريح العبارة
التثميل هو يشمل التبرج و قلة الحياة و اضاعة المال و الوقت عل اقل تقدير. و كل هذا يتعارض مع المبادئ الاسلامية التي تنظم حياتنا.
لا يوجد شيء في هذه الدنيا اجمل من مراكز تحفيظ القرآن و المعاهد و الجامعات و المراكز الرياضية و النوادي الاجتماعية و الثقافية و الادبية و المعارض الفنية و المتاحف التاريخية. لا توجد متعة كالمتعة التي نجدها في مثل تلك الأماكن التي تعكس مدى التطور الثقافي و الرقي المهني و الشخصي للإنسان.
اللهم احمي بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن ..اللهم من أراد بـ ديننا سوء أو أراد بـ بلادنا سوء أو أراد بنا سوء اللهم فـ اجعل كيده في نحره ..
اللهم وفقنا لما فيه صلاح دنيانا التي فيها معاشنا واخرتنا التي فيها معادنا واصلح لنا شئننا كلّه إنك جوادٌ كريم ..
dear .. الله يجزاكـ خير
وشكراً
[MARK="000000"]
[BLINK]مشوّت الضفادع يُعلِن الحِداد ويُنكِّس جميع أعلامه[/BLINK]
سأغيب .. ولا أعلم هل سأعود أم لا
فإن لم أعد
فإنّني أقول لِكُل من أخطأت بِحقِّه ولِكُل من خذلته
آسف[/MARK]
حسبنا الله فيهم و نعم الوكيل ...............
اذا كان شخص او حتى الف يريدون دورا للسينما في بلاد الحرمين .......... فهذا لا يعطيهم الحق بالقول بانه متطلبا ترفيهيا للاسر السعودية .........
اللهم احفظ بلادنا و شبابنا و شاباتنا من هؤلاء المخربين ..............
اخي الفاضل dear جزاك الله خيرا
شكــــــــرا لكـــــ مشرفنا القدير dearوالأدهى من ذلك أن ينشر هذا الخبر مصحوباً بهذه الصورة المنكرة في وقت يتعرّض فيه إخواننا في غزّة إلى مجزرة وحشية ومحرقة نازية ، وهم يصرخون ويستغيثون ولا مغيث إلا نزراً يسيراً من المساعدات الطبية والغذائية ومداواة بعض الجرحى.. هل السينما التي سينتج أفلامها من أمثال فريق العمل هذا هي التي سنحرر بها فلسطين ، ونحمي بها أرضنا وديارنا ومقدساتنا ؟!، هل هذه السينما سترفعنا إلى مصاف الدول المتقدمة؟!
لا والله لن يرفعنا الا ديننا الاسلامي وعزتنا الاسلامية
اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم
************************************
جـــزاك الله خيـــرآ وبــارك فيــك ..
جريدة الرياض للأسف الشديد جل كادرها وكتبها ممن يطبلون للعلمانية
طريق الشيطان يبدأ باا لاستهانة
نسأل الله لهم الصلاح ...
دور السينما ماهي إلا دور فساد يراد بها إشغال المسلمين بالدنيا ..
وأي دنيا ..
دنيا ماجنة وفاسدة ...
كلما استحدث الله لك نعمة، فليكن همك أن تستحدث له طاعة ...
ما لا يكون بالله لا يكون .. وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم ...
إنما العيش أن لا يبقى منك جارحة إلا وهي تجاذبك إلى طاعة الله ...
المفضلات