لا يخفى على أحد الفرح و السرور الذي عم أرجاء الوطن حين صدر الامر بإنشاء هذه الجامعة العالمية ..... فهي من سيستقطب العقول العربية المهاجرة في الخارج ....
و رصد لها من الامكانيات ما رصد .... و تم إنشائها
كل هذا من نعم الله و فضله ... أوبهذا يكون شكر النعم ؟؟؟؟
بإباحة الاختلاط و المناهج العلمانية ؟؟؟؟
حتما و قطعا أن ولاة الأمر لا يبغون و لا يرضون ذلك و لكن الليبراليين و دعاة التغريب في مجتمعنا و عملاء الصهاينة هم من يودون ذلك .... و بدأوا بمكرهم من أول يوم افتتحت فيه الجامعة .... و ذلك بإطلاق سهامهم على كل يعارض أو ينكر منكرا قائما فيها .....
اللهم من أرادنا أو أراد علمائنا و ديننا بسوء فأشغله في نفسه و اجعل تدبيره تدميره
استاذ dear جزاك الله خيرا على هذا المقال الرائع
المفضلات