النمر
عظيم سلبت حقوقه وهمش دوره وكسرت كل مجاديفه فحول من ( مرب فاضل ) إلى مجرم متوحش ومن ( صانع الأجيال ) إلى مدمر أجيال ومن شخص كان على مدى التاريخ قدوة يقتدى به عبر الأجيال إلى مهرج .
الحمدلله لم نصل إلى هذا الحد من المستوى , مازلنا معلمين يشار لهم بكل خير وإخلاص ..
إلى أن أصبح المعلم شخص يشار إليه وكأنه عار يجب إن ينبذ من المجتمع،شخص ذو صنعة
وضيعه
مفردة وضيعة أعتقد أنها لوصف أقل الشئ في الوجود ..
المعلم والمعلمة رمزان مازالا يُكن لهما كل الود والاحترام من الآخرين ...
مقالة فيها المعلم يعيش دور المغلوب على أمره في في أدنى مستويات الحياة ..
شكراً لك
..
المفضلات