اعتقد ان الحمامة يحملها الحنين للوطن
كلمات جميلة عزيزتي روعة
مع بزوق فجر كل يوم جديد
أعتدت الخروج من بين
الجدران الدافئة التي تحيط بي ..
وأنا أحمل كوب قهوتي الصباحية
لأجدد شيئا ً من نشاطي .. الذي غلبة الخمول
وأستمتع بأستنشاق نسيم الصباح الممزوج
بعبق شجرة الليمون .. المتفرعة في جزء من فناء المنزل
وفي هذا الصباح بالرغم من هدوئة وعذوبة نسماتة
التي لا تخلو بشيء من البرودة ..
أرتعشت معها أوصالي .. فا أجدني بتلقائية تامة
أشدد ألتفافة يدي حول الكوب
وأنتهز الفرصة لتقريبة أكثر وأستنشاقة ..
فا بمجرد أشتمام رائحة الأبخرة المتصاعدة
من محتواهـ للقهوة ..
حتى ينبعث معها شيئا ً من الأرتخاء والدفىء لأطرافي ..
كانت فترة جميلة للتأمل البصري والفكري معا ً ..
ولاكن دائما ً هنالك ما يشدني في فترات التأمل تلك
وكان تأملي في هذا الصباح ..
من نصيب تلك الحمامة
التي أخذت أتأملها بناظري وهي تفرد وترفر جناحيها بالقرب مني بكل شموخ
وترخيها شيئا ً .. فشيئا ً على الغصن
وهي ترقبني بنظراتها على أستحياء مني أو لعلة خوف ؟!
فكانت تتشوق لأشتداد دفئ الشمس أكثر وأكثر بالتأكيد
لتفرد أجنحتها تحت دفئها وتعاود تحليقها من جديد ..
لاكن إلى أين ؟؟
يا حمامة الدار .،
حمامة الدار أخذت أردد العبارة في داخلي تارة ..
وأتمتم بها تارة ً أخرى
كان لنطقها شعور غريب و وقع خاص ..
أعتدنا فية على تشبية
من لا يطيق الغياب الطويل عن موطنة
بحمامة الدار . ،
فمهما طال مدى هذا الغياب
تشدة العودة لذلك المكان الذي نشأ فية ..
أو أحتوى شيئا ً من أعذب ذكرياتة في يوم ٍ ما .
وقد يكون الضد لحب موؤد .. وقلب مدفون
بالرغم من ألم ذلك ونزفة ألا أنة لم يطق الأبتعاد أكثر ..
وددت لو أن الحمامة تجيبني لو بأيمائة بسيطة
لما بداخلي ؟.
ما الذي يدعوك للعودة وجناحيك حرة
والأفق أمامك ممدود على أتساعة ؟!
هل هو الأخلاص؟ أم الحاجة ؟ أم الأنتماء ؟
أو لعلة نوع من أنواع عشق الألم
و أنصياع لخيبة الأمل بتضميد الجروح
ولاكنها لم تطق الأنتظار طويلا ً حتى
عاودت الرفرفة بجناحيها و التحليق من جديد
لتنهي تساؤلاتي كما أبتدئتها بلا أجوبة؟!
0
دامت قلوبكم كبياض حمامة دارنا
مما راق لي
اعتقد ان الحمامة يحملها الحنين للوطن
كلمات جميلة عزيزتي روعة
love me for a reason that the reason
is love
استغفرالله العظيم واتوب اليه
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
يصعب على بني البشر فهم نقآء وطهر تلكـ الحمامة
فتلك قيم نسوهآ أو تنآسوهــآ
عزيزتي ..
لطرحكـ نقاء كنقاء حمامة الدار تلكـ
أبدعتِ الانتقآء ،،
دمتِ بروعتكـ المعهودة..
أمنياتي |مُعلقة ب سلسلة من السماء . . س تتحققْ ذاتَ يوم !
دومـاً مايوصف الحمام بالنقاء و الصفاء و السلام...
بالحب بالعطـاء بالتفــاؤل و أكثر من هذا الحنين...
روعة الخواطر
لنقــاء إنتقائك شبة بكِ...
فسلمت و سلم إبداعكِ غاليتي...
رحم الله موتانا و شفى مرضانا و رد غائبنا.
تحمل حمامة الدار
( الوفاء ) رســالة و وجهـة و عنـوان
و تعمل عليه و تحيا له مدى الزمان
طرحك حلو
فرصـة للطيران
في آفاق الجمال
كل الإمتنان
أريــــدُ أن أكــــونَ أنـــا
مـن دون أي ضـجـيـج يـُـذكــر
منــال محمـد
صــــــــافي الــــــود
Miss Dream
هو النقآء الذي ارتسم في عمق روحهآ ..
وهو الوفآء للظلآل .. و تجسيد الإنتمآء ..
روعهـ ..
سلمتِ يآ رآئعهـ ..
سطور نقيهـ .. حملت صفآء روح ..
وجمآل رفرف هنا امتعنا ..
ودِ
المفضلات