فعلا....
كلام صحيح وسهل تطبيقه بالعزيمه ان شاء الله...
سلمت يمينك ام بسمه...
[align=right]هل تريد ان تتغير في لحظه ؟
7
7
7
7
7
7
7
7
7
هل جذبك العنوان حتى تتوقف هنا..
إنه ليس خبرا صحفياً.. نعم يمكن أن تتغير في لحظة..
لقد تحدثت إلى عشرات الناس عن أجمل حقيقة تعلمتها في حياتي.. إنها القاعدة الذهبية.. هل تريد أن تتغير.. غيّر طريقتك في رؤية الأشياء من حولك وستتغير حياتك في الحال.. أنظر إلى الأمور بشكل مختلف.. وستكتشف عالماً غير الذي تعيشه فيه الآن..
أعطني لحظات من وقتك وتأمل معي هذه المقارنات .. لكي أثبت لك أن ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه, بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع..
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى المستقبل على أنه (الفرصة القادمة) التي لابد أن يستعد لاستغلالها.. وبين من ينظر إليه على أنه تراكم للمزيد من المشكلات التي لن يكون لها حل..!!
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى أطفاله على أنهم نتيجة طبيعية للزواج, وواجب يفرضه المجتمع و(البرستيج). وبين من ينظر إليهم على أنهم (المفاجأة التي يخبئها للعالم!).. أكرر (المفاجأة التي يخبئها للعالم بأسره!!). هل تعتقد أن كلا الأبوين سيشعران وسيتصرفان بشكل متشابه.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور, ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير.. يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه.. ليس هذا فقط.. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض.. هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف, والعبء (الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بشكل مغلوط (أرحنا منها يا بلال!).. ترى هل يستويان.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى عمله على أنه (هدية).. (فرصة).. (مغامرة).. (متعة).. (عبادة) ألم تثر هذه الكلمات انطباعا مختلفاً عن ما تم زراعته في عقولنا ومشاعرنا عبر السنين.. حيث ننظر إلى أعمالنا على أنها (وظيفة), (لقمة العيش الصعبة), (تعب), (عناء), (هلاك).
•مهلاً لحظة.. القضية ليست نظرات وتخيلات. فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء.. ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً.. هل تعتقد أن الأم التي تعلق على أبنائها الآمال العريضة (ستهديهم!) إلى (الشغالة) للعناية بهم.. أم أنها ستستيقظ كل صباح لتبحث عن الجديد في سبيل تنمية عقولهم وتأصيل القيم الجميلة في نفوسهم.. ومثل ذلك أيضاً ينطبق على العمل والتعامل مع المستقبل وغيره.
ختاماً: تذكر مرة ثانية القاعدة الذهبية.. غيّر نظرتك إلى الأشياء من حولك تتغيّر حياتك.. هذه قوة هائلة أصبحت بين يديك الآن فانطلق لتعيش حياة أجمل.. والله من وراء القصد[/center]
فعلا....
كلام صحيح وسهل تطبيقه بالعزيمه ان شاء الله...
سلمت يمينك ام بسمه...
درر من بحر أسم أم بسمه
أشكرك على هذا الموضوع الجميل والمفيد
جزاك الله خير يا أختاه
صح لسانك أم بسمة .. فمثلاً فرق بين من ينظر إلى كأس يملأ نصفه الماء . فمنهم من ينظر إلى الجزء المملوء ( وهذه نظرة تفاؤل ) والثاني ينظر إلى الجزءالفارغ ( وهذه نظرة تشاؤم ) ..
شكرااً لك أم بسمة
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور, ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير.. يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه.. ليس هذا فقط.. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض.. هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف, والعبء (الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بشكل مغلوط (أرحنا منها يا بلال!).. ترى هل يستويان.
لا والله لا يستويان
أم بسمة
ابدعتي بما نقلتي ...سلمت اناملك
الله ينور لك طريقك وين ماوجهتي
تحياتي
موضوع في قمة الروعة اخت ام بسمة
الله يعطيكي العافية
وتسلم يدك
لا فض فوك اختي ام بسمه
قاعده جميله
وتغيرات جذريه الى الافضل
ساعات احس ان الزمن قاسي ولا يمكن يلين
وساعات احس ان الفرح محال ولا يمكن يحين
هذا اللي شفته بدنيتي وكل مامضى لي من سنين
يامن يعلمني الفرح ويفرح القلب الحزين ,, ويفرح القلب الحزين ؟
موضوع عنوانه الابداع
رائع جدا" ام بسمة
موضوع سلس وهادف جدا"
يعطيك العافية..
[
لو وفيت وجيت يوم وزرتني
لوصدقت افنيت روحي في هواك
لو سمحت يشوفتك و امهلتني
ارتوي و اروي معي وردة شفاك
ام بسمة
يعطيك العافيه وكلامك كله درر
ولاعدمناك
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكريم الكرائـم
;;;
وتكبر في عين الصغير صغارها
وتصغر في عين العظيم العظائم
;;;
حروف من ذهب ياغاليةهل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور, ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير.. يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه.. ليس هذا فقط.. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض.. هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف, والعبء (الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بشكل مغلوط (أرحنا منها يا بلال!).. ترى هل يستويان.
الغاليه
حمامه
دكتور اهلين
نوفا
خيال إنسان
رومانسي
نوفا
المحيط الأطلسي
ابو لمى
ميس
just 4 ur iz
شاكرة لكم مروركم
التعديل الأخير تم بواسطة ام بسمه ; 08-07-2006 الساعة 03:28 PM
ما أروع كلماتك أختي الغاليه أم بسمه !!!!!!!
تسلم يمينك
رائع يالغالية...
بارك الله في عطائك ورزقك الفردوس الاعلى.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ام بسمة
7
77
777
7777
77777
777777
7777777
77777777
777777777
7777777777
77777777777
777777777777
الف شكر ام بسمة وفقك الله وهذا كلام صحيح بإذن الله
المفضلات