الــــحياة ☺ بسمــــة

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

صَدِيقَتُي
فِي عِزِّ إنشغالي سَتَجِدِينَي...
أَتَصِلُ
وَمِنْ ظَلَامِ غِيَابِكَ....
سَأُشْرِقُ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

مَنْ يُرَاقِبُ النَّوَافِذُ هَذِهِ الْأيَّامِ
سَيَعْشَقُ الْفَضَاءُ
أَصُوَّاتِ الْعَصَافِيرِ
النَّسِيمَ
وَهُدُوءَ الْمَسَاءِ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

رَبِّيَّ رُمَمِ تِلْكَ الثُّغُورِ الَّتِي اِسْتَنْفَذَتْ طَاقَتُي

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

حِينَ نُذْهِبُ الِيَّكَ ياخالقي وَقَدْ أَعَيَّتْنَا اِلْحِيَاهُ بِمَا فِيهَا, نَعُودُ وَقَدِ اِكْتَسَتْ أَرْوَاحُنَا بِاِبْتِسَامَاتِ الرِّضَا

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

اُحْبُ الْأَوْقَاتَ لِقَلْبِيٍّ
حِينَ تَأْخُذُ اِلْحِيَاهُ أَنِفَاسَهَا الْأولَى
وَحِينَ تُدْنُوا الشَّمْسَ مِنَ الْمَغِيبِ
سَاحِرَهُ هِي هَذِهِ الْأَوْقَاتُ
تَجْمَعُ بَيْنَ التَّأَمُّلِ وَالْهُدُوءِ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

حِينَ تُهَمٍ بِالْاِنْتِقَالِ مِنْ مَكَانِ الى أُخَرٌ
وَتَشْرَعُ بِحَزْمِ حَقَائِبِكَ
وَتَتَفَقَّدُ ذِكْرَيَاتُكَ بَيْنَ الْمِسَاحَاتِ اللَّتِّيَّ كَانَتْ تَضَيُّقٌ بِهَا
وَتُصَمِّتُ لِتَسْتَرِقُ السَّمْعُ لِضَحَّكَهُ
صَدَحَتْ هُنَا
وَشِجَارَ دُبِّ هُنَاكَ
وَتَلْتَقِطُ انفاسك مَعَ ذِكْرَى أَبَكَتْكَ وَهِي تُعَبِّرُ مِنْ أَمَامَكَ
كَمْ هِي غَالِيَةٌ وَمُوجِعُهُ ذِكْرَيَاتِ الانسان

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

كَيْفَ أَصَفَّ رَائِحَةِ الْفَلِّ
بِبَسَاطَةٍ هِي عَبِقُ للسعاده
أَنِفَاسَهَا تَأْخُذُكَ فِي رِحْلَةِ أستجمام
طَوِيلَةَ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

لَا رِسَالَة تَعْدِل
رِسَالَة طَالِب لمعلمه
وَخَاصَّةٌ حِينَ تَكُونُ مِنْ طَالِبِ تُرِكَتْ فِي قَلْبِهِ وَعَقْلِهِ أَثَر طَيَّب

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

مِنْ أَسْبَابِ ارْتِفَاع الضَّغْط
كَثْرَة الاعلاناااااات : (
.

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

ملف مرفق 40158

لَمْ تَكُنْ الشَّجَرَة الوَحِيدَة فِي ذَلِكَ المنتزه وَلَكِنَّهَا
الوَحِيدَةُ الَّتِي أظلته حِين كـانت تَعْصِفُ بِهِ أَفْكَارِه فقد كَانَت الْمُلْجَأُ الَّذِي يَأْوِي إلَيْهِ طَلَباً لِلسَّكِينَة وَالهُدُوء
تَأَمَّلَهَا حِينَ رَفَعَ رَأْسَهُ ليحيها
كَانَت مازالَت تَتَسَاقَط أَوْراقِها بِسَبَب الْبُرُودَة الَّتِي أُخِذَتْ تَسَلَّل
لجذورها
تَسَاقَطَت بَعْض أَوْراقِها عَلَى وَجْههِ وَكَأَنَّهَا تَبَادُلُه التَّحِيَّة
اِبْتَسَم
قَالَ وَهُوَ يُحَدِّق حَيْث اعْتَادَ أَنْ يَجْلِسَ
" اشْتَقْت لظلك ولصوت أغصانك " كَمْ كَانَ عزفك سَاحِرٌ
أَخَذَتْه خَطَوَاتِه بِشَوْق
لِيَرْمِي حَقِيبَتِه ويستلقي تَحْت ظِلِّهَا
وَعَيْنَيْه مازالَت تبتسم
.

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

خَيَّمَ اليل وَبَدْءَ ضَوْءِ الْقَمَرِ وَالنُّجُومِ يَشَقُّ ثَغْرُ السَّمَاءِ
خِفْتُ الْأَصْوَاتَ
وَتَأَلَّقَتِ النَّظَرَاتُ
أَيَّ مَنْظَرِ هَذَا
سُبْحَانَكَ يا بَدِيعُ السُّمُوَّاتِ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

هُنَاكَ لَحْظَاتٍ خَارِجَ نِطَاقِ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ يُوجِدُهَا اللهُ لَكَ
لِتَتَأَمَّلُهَا, لِتُعَيِّشُهَا لِتُوثِقُهَا بِقَلْبِكَ وَلَيْسَتْ بِعَدَسَةِ جَوَّالِكَ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

فِي أَحَيَّانِ كَثِيرَةَ مَشَاعِرِ الشَّخْصِ أَثْقَلَ مِنَ انَّ تَحْمِلُهَا كَلِمَاتُ خِفَافٍ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

كُوبٌ مِنَ الشَّاي وَحَديثِ مَعَ الْقَلْبِ والابحار فِي عَالَمِ الصَّمْتِ هِي الرفقه الَّتِي لَا تَسْتَبْدِلْ بِشَئٍ أَخُرْ أَبَدًا

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

عندما تضيق بك الكلمات في موقف مؤلم أصمت
لان حينها تعلم يقينا بأن ما ستتلفظ به قد يجرح
وما يلفظ لن يسترد أبدا

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

مرهق أنا من كل هذه الفوضى
أستنفذني التعب

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

أَنَّ تَكُونُ مُخْتَلِفٌ بِالنِّسْبَةِ لِي هِي أَنْ تَحَمُّلَ صِفَاتٍ أَجَمَلٌ
وَقَلْبَ أَبْيَضَ
وإبتسامة مَشْرِقَةً
لِأَنَّ أَوْجُهَ التشابة بَيْنَ النَّاسِ فِي الْحَقِيقَةِ أَصْبَحَتْ جِدَّا مُخِيفِهِ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

الْقَلْبَ مُمَلِّكَةُ عَظِيمَةُ
لَا تَسْمُحْ بِإِنْ يَعِيشُ بِهَا إِلَّا الْمَشَاعِرَ الْجَمِيلَةَ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

كَمْ هِي مُعَقَّدَةُ مَشَاعِرِ الْأُنْسَانِ
ماتريد انَّ تَقُولُهُ تَتَجَاهَلُهُ
وماتريد انَّ تَتَجَاهَلُهُ تَقَوُّلَةٌ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

أَنَّ تَكُونُ شَخْصُ يَحْمِلُ هُمِ الْأُخَرَيْنِ
فَهَذِهِ نَعَمَةِ مَمْزُوجِهِ بِنِقَمَةٍ
لِأَنَّكَ بِبَسَاطَةٍ سَتَبْقَى قَلَقٌ عَلَيْهُمْ
طُولَ الْعُمَرِ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

وهاهو الْفَجْرَ يُنَادِي
أَصُوَّاتِ الْمَآذِنِ
واللهُ أكْبَرِ تَمَلَّأَ الْكَوْنُ
يَارَبِّ
السكينه وَالرِّضَا
وَعَفْوَكَ نَرْجُوا

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

بِرْوَازُ الْحَنِينِ
كَيْفَ أَكْمَلَتْ يَا حَبيبِيُّ بِدونِيِّ الطَّرِيقِ
كَيْفَ هِي الشَّوَارِعُ
وَالْجَدَاوِلَ
وَمَكْتَبَ الْبَريدِ
كَيْفَ هِي صَبَاحَتُكَ حِينَ يَغْزُوهَا الْمَطَرُ
وَتَرَى الضَّبَابُ يُغَطِّي الشَّجِرُ
كَيْفَ هِي السهول
حِينَ تَكْسُوهَا ثُلوجُ الْجَبَلِ
كَيْفَ هِي عَنَاقِيدُ الْعِنَبِ فوق ذَلِكَ السُّورٍ
وَالْفَوَانِيسَ الْمُعَلِّقَةَ
ولم انسى اهازيج الْعِيدَ
كَيْفَ هِي
أَوْ كَيْفَ أَنْتَ
وَقَدْ ضَاعَ مِنْ تَحْتَ خَطْوَاتِي الطَّرِيقَ


بمناسبة إنتهاء الدورة التدربية
تحمست فكتبت
المدربة كانت رائعة

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

إِذَا تَأَمَّلَتْ حَيَاتَكَ
سَتَجِدُ أَنَّهَا كَالْدَّائِرَةِ تَتْسَعُ بِمَنْ فِيهَا وَ أَحَيَّانَا تَضَيُّقٌ
فَهُنَاكَ مَنْ سَيُعَبِّرُ حُدودُهَا فَقَطْ لِيَبْقَى مَعَكَ
وَ الاخر سَيُوَاصِلُ الْمُسَيَّرُ وَلَوْ أَقِسْمٌ أَنْ يُبْقَى بِدَاخِلِهَا

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

لَوْ أَنَّنِي أَسْتَطِيعُ أَنَّ أَنَامَ 4 سَاعَاتٍ مُتَوَاصِلَهُ بِدُونِ إستيقاظ لِذَهَبِ الصُّدَاعِ
أَنْ يَكُونَ نَوْمُكَ هَشٌّ فَهَذَا مَتْعَبٍ

[● Ṡeяεиiτч . . ☆]

الْقَلْبُ الدَّفِئُ يُذِيبُ صَقِيعُ اللِّسَانِ