بعض الاطفال يجي المسجد وابوه نايم بالبيت مايعرف الصلاة وتجد الطفل طوال الوقت يركض ويصيح ويشوش على المصلين
اما من يجيبه والده ليربيه على الصلاة فغالبا يكون طفل هادي وبالصف او بركن المسجد جالس بهدؤ
بارك الله فيك أبو أيمن وجزاك الله كل خير
أعرفكم بنفسي
أنا أسامة
طفل صغير في الرابعة
خرجت من المنزل دون علم الوالدة
تبعت خطى الوالد إلى مكان ما أروعة
به الجموع مصطفة
كبر الأمام فكان صوتي أعلى منه!
أمنوا
أمنت فطالت التأمينة!!
اااهـ
قلبتها (صرخة)!
بفعل لكمة!
انتهت الصلاة بشهقة!
كل ما أتذكره
أن مسجدنا غمرته ضجة
حملني أبي و أدخلني المنزل بزمجرة
الغريب
أن أبي زاد غضبه
عندما وجد أخي الكبير مستغرقا في نومه!!!
أبي
أتركه فقد سلِم وجهه!!!
السؤال
الذي يطرح نفسه
هل كان نبينا صلى الله عليه وسلم يمنع الأطفال عن مسجده؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة Try To Reach ; 12-06-2007 الساعة 02:11 AM
بعض الاطفال يجي المسجد وابوه نايم بالبيت مايعرف الصلاة وتجد الطفل طوال الوقت يركض ويصيح ويشوش على المصلين
اما من يجيبه والده ليربيه على الصلاة فغالبا يكون طفل هادي وبالصف او بركن المسجد جالس بهدؤ
بارك الله فيك أبو أيمن وجزاك الله كل خير
أبو ايمن,,,,,,,,
لا حول و لا قوة إلا بالله,,,,,,,
إذا كان حديث للرسول اللهم صلي عليه و سلم فيما معناه "لا تمنعوا إئماء الله مساجده" وهن عوارة و بيتها خير لها و مصلى لها فكيف بالصبيااان,,,,,
و الطريقة هذا هي اللي نتج عنها ان اكثر إبنااائنااا اوقات الصلوات إما بالشوارع متسكعين أو نائمين او متسامرين أمام شاشات التلفاز و غيره,,,,,,,
و لا حول و لا قوة إلا بالله ,,,,
شااااكرة لك أخي على هذا الطررررررح,,,,,,,
رحم الله موتانا و شفى مرضانا و رد غائبنا.
أبوأيمن
قلم أكثر من رائع و أسلوب مميز
ثاني موضوع....وما زلنا نطمع
Mr.X
لتكن ارواحنا نقية سامية عن كل ما يخدش نقاءنا
نحترم ذاتنا فنحترم الغير ...
نتحدث بهدوء وعمق...
نطلب بأدب...
نشكر بذوق...
نعتذر بصدق...
نترفع عن التفاهات...
وأن أردنا الرحيل .... نرحل بصمت .
IF yOu caN dReAm it
YoU cAn Do iT
ابو ايمن
اسلوب راااااائع للنقد الهادف
لا حول ولا قوة الا بالله لا فظ فوك << هههههههه مدري صح مكانها والا لا
المهم انه الولد حرام تعور الله يجزاه خير ويصير خير لهذي الامه
أخواني أشكر لكم مروركم وتفاعلكم
و أنقل لكم أحد الردود بواسطة الأخ (الدكتور حسن)
يقال أنه في الكنيسة تقدم للأطفال الحلوى!!!على الرغم من أن الإسلام يعترف بالكائن البشري كماهو.. إلا أننا نبدو في تعاملنا مع أطفالنا وصغارنا.. بعيدين عن تفهم هذه الحقيقة الخالدة ، ونبدو أيضا كمن يظن واهما أن في وسعه أن يبدل طبيعة الأشياء .. فيجعل الطفل رجلا لمجرد أن يضع قدميه على عتبة المسجد..!
- لقد شاعت مؤخرا.. في أديبات الخطاب الدعوي المعاصر.. موجة الحديث عن إزعاج الأطفال، وصخبهم، وعبثهم داخل المساجد، وربما سمعت.. من يوجه اللوم الصريح أو الضمني.. للآباء أو الأمهات الذين يصطحبون أبنائهم الصغار معهم لتأدية الصلاة! وهنا.. لاتملك أمام هذا الخطاب السائد.. والمطالب الغريبة.. إلا الاعتراف الموجع بأننا أمة تعيش نوعا من التناقض المرير..! إذ في الوقت الذي ننتظر خروج جيل مسلم يحافظ على الصلاة ويوقن بأفضلية تأديتها مع الجماعة، وفي الوقت ذاته نعلن تذمرنا وضيقنا من وجود الصغار داخل بيوت الله..! كم نحن بحاجة إلى تفهم حقيقة: أن منع الطفل من ارتياد المساجد، سيحرمه من الخير الذي ليس أوله الاعتياد على رؤية الراكعين والساجدين. وليست آخره محبة المسجد والارتباط الروحي بهِ وجعلهِ بكل خبراتهِ الإطار المرجعي المتضامن مع توجيهات الأسرة وإرشاداتها..!
- خصوصا وأن هذه المطالب الخاطئة مع تشددها وانغلاقها لم تكن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولامن هدي صحابته..!
بل الذي تنقله كتب السير والسنن خلاف ذلك.. ولاشك فالنبي صلى الله عليه وسلم شاهد الأطفال في مسجده.. وسمع صراخهم وبكاءهم.. ولم يعترض على فكرة إدخالهم المسجد.. ولم يطالبهم بأن يبقوا بعيدين عن مواضع الصلاة، أو يلتزموا الهدوء والصمت..!
بل والله ..إن الدهشة تأخذك وتستولي عليك وأنت تتأمل في بعض مواقفه التي تفيض حكمة وحلما.. وتسأل نفسك: أين نحن من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم والذي يتعمد التباطؤ في الرفع من السجود ليس لشيء إلا تعاطفا مع صغيره الذي شاغبه واستغل وضعية سجوده فركب على ظهره ببراءه متناهية.. وباستمتاع لم يرد النبي صلى الله عليه وسلم أن يُفسد على صاحبه..!
- بل وأين نحنُ منه.. وهو يحمل حفيدته الصغيرة أمامة بنت أبي العاص على عاتقه فإذا ركع وضعها وإذا رفع من السجود أعادها.. لايفعل ذلك وهو يصلي منفردا وحسب.. وإنما يفعله وهو يؤم الناس مصليا بهم. ليريهم ويزرع في حسهم أن الطفل يبقى طفلا داخل المسجد كما هو خارجه..!
- وأن براءة الأطفال، وشغبهم لاتُقلل من هيبة المسجد، ولاتحد من وظائفهِ، ولامن حجم مكانتهِ وعلو شأنه في نفوس الناشئة..!
- وعلى هذا.. فليس صحيحا أن نملأ نفس الطفل هيبة ورعبا من المسجد ونُشعره أنه إن أراد الدخول للمسجد فعليه أن يلتزم بمجموعة شروط منها: أن يظل صامتا ولايحرك يديه ولا قدميه ..! مما نثقل كاهله الغض ونجعله يُفضل البقاء حرا خارج المسجد على البقاء داخله تحت قيود وضوابط لا تستوعبها مرحلته العمرية ولا تطيقها.
- والذي يفترض أن نتفهمه أن الصغير كائن ديناميكي تخضع خصاله النفسية وعلاقاته بالبيئة الإجتماعية من حوله.. للتغير حتى يصل بناؤه النفسي إلى مستوى مرضي من الارتقاء الخُلقي الذي يجعله قادرا على تمييز أنماط السلوك المقبوله والمرفوضة- وحينها نستطيع أن نطالبه بما نشاء ومالا نشاء..!
- ثم إن من التضييق المؤذ إلى أبعد الحدود.. أن نظل ننتقد الآباء والأمهات الذين يفضلون اصطحاب صغارهم للمساجد.. مما يجعلهم يعيشون قلقا وضغطا نفسيا خشية أن يصدر من أبنائهم سلوكا طفوليا بريئا.. يزيد من حجم انتقادنا المتسرع لهم.. ويحصرهم في دائرة الخطأ الذي تقع عليه وحده مسؤولية عدم خشوع الناس في صلاتهم ..!!
منقول للأخت فاطمة البطاح
جزاك الله أخي أبو أيمن على الموضوع
وانه في غاية الأهمية
علينا الترغيب لهم وليس التخويف
اخو ابو ايمن طرح رائع ومميز
ونقد بأسلوب راقي
أبو أيمن ,,
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم ,,
لأ يا اخي لم يكن سيد الخلق ليمنع الأطفال من المساجد ولم اسمع بعلمي المتواضع هذا ,,
بل في المقابل كان عندما يسجد يأتي الحسن او الحسين عليهم السلام فيصعدون على ظهره الشريف ولا يتحرك حتى يجاوزا
.....
والأمر ليس بإطلاقة !!
على العموم
موضوع في قمة الجمال ,, ويستدعي نقاشا حارا ,,
فهناك نوعيه من او لنقل بعض الأطفال يؤذون المسلمين في صلاتهم ويمنعون الخشوع ان وجد ,,
قد اعود لاحقا لأضع بصمه اخرى ,,
اشكر يا رائع ,,
ودمت لنا ملكا ,,
التعديل الأخير تم بواسطة Try To Reach ; 12-06-2007 الساعة 02:19 AM
[GLINT]أبو أيمن[/GLINT]
جزاكــ المولى جنة عرضها السموات والأرض
والله جيت على الجرح
لدي ولدان
لا أخفيكــم هم صغار السن بين 6 والــ8
بس لازم يتعلمو يروحو المسجد
كبداية ......أقلها صلاة الجمعه
ثم تدرجنــــــــــــــا بعد ذلكــ
كنت أرسلهم مع السائق ؟؟
أكيد انهم يعملو دوشه بس السؤال لو ما راحو المسجد في هذا السن
متى يتعلمو يروحو المسجـــــــــــد؟؟؟؟
ولو تركتهم يروحوا لوحدهم الكثير ما يتقبل وجودهم ؟؟؟
طيب والحل
هل أمنعهم ؟؟
أم يجب على الكبـــــــــــــار تحملهم ؟؟؟
والله انكــ يا أبو أيمن قلبت المواجـــــــــــــــع
لكن ويشهد علي الله
طرحكــ أكثر من راااااااااااااااااااااااا ااائع
دمت في رعاية الله وحفظـــــــــــه
ان لم تزد على الحياة شيئاً
فأنت زيادة عليها
شكراً سعودي انجلش من القلب
أختي حفظ الله لك إبنيك وأصلحهم
أختي
ماكتبته
من واقع أعيشه
وقد تعجبين مما سأكتبه
لي إبن في الثالثة
أتعمد الصلاة في أقرب محطة
لأعودة
أما الذي في الخامسة
فمواقفة مضحكة
مذهلة
فـ بتوفيق المولى كبار السن هم أكثر من يحبه
في أحد الأيام صلى وفي منتصف الصلاة لم يقم من جلسته
واضعا يده على صدره
بعد الصلاة سألته
إتضح لي بأنه يقلد جدة!!!البسه ربي لباس الصحة
ومرة سحبني من صفي لم يستطع سحب أخاه لم يستطع بعد الصلاة سألني هل يجوز للرجل أن يصلي منفردا لوحدة خلف الصفوف!!
ومرة
ومرة
أختي في المسجد تتوسع مدارك أطفالنا فلا نحرمهم
أقولها عن تجربة
المفضلات