هلا بالجرح مادامه بقايا ريحة احبابي
هلا بالدمع لعيوني لو غطى محاجرها
ﻳـﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻣﺎ ﻓﺎﺩﻧﺎ ﻛﺜﺮ ﺍﻷ+ﺣﻼ+ﻡ .. ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺨﺎﻃﺮﻧﺎ ﻋﺠﺰﻧﺎ ﻧﻄﻮﻟــﻪ
ﻣـﺎﺗﺖ ﺃﻣﺎﻧﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻒ ﺍﻷ+ﻳـﺎﻡ .. ﻭ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻓﺎﺭﺽ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﻴﻮﻟــﻪ
ﺍﻟـﻌﻤﺮ ﻭﻟّﻰ، ﻭ ﺍﻟﺒﺨﺖ ﻃﺎﺡ ﻣﺎ ﻗﺎﻡ .. ﻭ ﺍﻟﺤﻆ ﻭﻗّﻒ، ﻭ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﻋﺠﻮﻟــﻪ !!
هلا بالجرح مادامه بقايا ريحة احبابي
هلا بالدمع لعيوني لو غطى محاجرها
أحيان أحس إني وطن ممتلي ناااس ... وأحيان أحس بوحدتي وأتحطم
! ❤سُبحٱن الذي ~ إذا ذگرتَه ذگرگ .. وإنْ شگرتَه زادگ .. وإنْ توگّلتَ عليه گفاگ ..
جور آلتعب جور .. وآلدمعة هـي آلدمعـه
وآلجـرح وآحّـد .. ولكـن تفـرق أوجـآعـه
وآلحزن درب آلهجوس . . وخوّته جزعه
.. .
وآلصبر .. ستر آلنفوس .. وملهم أطبآعـه
وآلحُب ميثـآق .. وقلـوب آلبشـر .. سلعـه
والنّـآس بـالـنّـآس . . شـرّآيـه . . وبيّـآعـه
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
فارقت مخلوق وفراقه ماثر بي
ولا كل مخلوق يستوجع من فراقه
اكتب لغيره والقصايد تجي فيه
كن القصايد حالفه ماتخونه
يمكن لو يلمس الجرح بيديه
يستغرب ان اللي لمسها طعونه
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
تعا تعا نتخبى من درب الاعمار
وازا هني كبروا نحنا بئينا صغار
هاهي الشمعة الصغيرة التي طالما اضائت سنينا وسنينا في ذلك البيت
هاهي تنطفأ .....
تلك هي النهاية .... وهذا هو الوداع ......
الصبح حان وتدري الصبح مجنون !
عندك خبر في صبحي شلون صاير !!
ما كن لي جسم ٍ ولا قلب ... وعيون !
واكثر شعوري من بلا الخوف ذاير !
ما يستر العاري تخاريف وظنون !!
وأنا نوافذ غرفتي ... إبلا [ ستاير ] !
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
ﺍﺑﻴﻚ ﺗﻌﺮﻑ ﻛﻞ ﻣﺎﺿﺎﻕ ﺻﺪﺭﻙ...
ﺃﻧﻲ ﺭﻓﻴﻖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺃﺯﻭﺩ ﻣﻦ ﺃﻣﺲ ...
ﻭﺃﺑﻴﻚ ﺗﻌﺮﻑ ﻟﻸ+ﺑﺪ ﺩﻭﻡ ﻗﺪﺭﻙ...
ﻣﺎﻳﺎﺻﻠﻪ ﺷﺨﺺ ﻭﻻ+ ﻳﻠﻤﺴﻪ ﻟﻤﺲ ....
*,
كل ماضاق صدري جيت لـ اللي هنا
بس أنآظر شعور اللي" يسجل حضوره ".. ~
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
إلهي ما سألت سواك هديا **** فحسبي الهدي من رب بصير
إذا لم أستعن بك يا إلهي **** فمن عوني سواك ومن مجيري
العام ضقت , وضيقتي جات بفّراق !
ومن بعدها جداً ( بكيت , وتألمت ! )
وفـ هالسنه مانيب واقف على ساق
عادي , من الفرقا ( عليها ) تأقلمت
كنت أتساقط خوف ودموع وأشواق
ومن كثر طيحاتي (وقفت وتعلمت !)
//
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
لآ ضآق صَدري ../ شكيت لـ " دَفتر آشعآرَه "
ديوآنهٍ آللّي جمَعتهٍ
دوٍن | مآ يدريٍ
آي وآلله آضحك لك .. وآنآ مآهضمتك
[ تمشي على كبدي ] .. وآمشّي وآجآمل
آخآف لو طنّشتك ولآ آحترمتك
تغلط .. وآخربهآ , و ( آسيء آلتعآمل )
آنآ ليآمني مدحتك .. ظلمتك
وآليآ شتمتك تصبح .. آنسآن كآمل
آسكت ترى آلحكمه لمثلك .. بصمتك
وآلعفو مني للمجآنين شآمل !!
’،
يعتَقد البعْض مِنا أنَ الموسيَقى
تخرّجنآ مِن (عالم الحزَن) وتدفع بنِا للسَماء
وفيَ الحقيَقه :
ان الموسيقَى صالحّه لَ زِراعة جرَح
جديّد
و ألمَ عميييَق
و ذنوبِ تحملها الأكتاف ومع هذا لانستفيد
الآسّتغفآر . .
الأولَ فيْ العَوده لـ الهدوء النفسيُ .
`` آسّتغفَر الله العظيمً وآتوبّ اليه "
لا يغركـ في الردي لمعة اسمه
الريش مافاد النعامه وهي طير
يعتَقد البعْض مِنا أنَ الموسيَقى
تخرّجنآ مِن (عالم الحزَن) وتدفع بنِا للسَماء
وفيَ الحقيَقه :
ان الموسيقَى صالحّه لَ زِراعة جرَح
جديّد
و ألمَ عميييَق
و ذنوبِ تحملها الأكتاف ومع هذا لانستفيد
الآسّتغفآر . .
الأولَ فيْ العَوده لـ الهدوء النفسيُ .
`` آسّتغفَر الله العظيمً وآتوبّ اليه "
هذا هو الشعر ..له (وحشة) وله (حاجه)
... لو عاشـــــــــها الناس والله مايلومـــــــوني
لأبطيت ماقلت شيء ولا أنكتب حاجه
... جايز من أتفه سبب .. تحـــرجني عيوني !!
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
ومالمرء الا حيث يجعل نفسه
ففي صالح الاعمال نفسك اجعلي
اللهم لك الحمد حمدا يكافيء نعمك ويوافي عطائك ويستزيد فضلك ويستمطر رضوانك
ﺭﺍﺿﻲ ﺑﺤﺮﻣﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﺑﺴـﻂ ﺣﻘﻮﻗـﻲ
ﻟﻮ ﺍﺿﻤـﻦ ﺍﻧـﻲ ﻓﺎﻟﻤﻘﺎﺑﻴـﻞ ﺍﺷﻮﻓـﻚ
ﻻ+ﺷﻚ ﺧﺎﻳﻒ ﺑﻌﺪ ( ﺻﺒﺮﻱ _ ﻭﺷﻮﻗﻲ )
ﺍﻃﻠـﻊ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬـﺎ ﺿﺤﻴـﺔ ﻇـﺮﻭﻓـﻚ
نبي نفرح ولو شلنآ من الدنيآ أسى وجروح!!
مثل ماعلمتنا'' لآ''....~''نعم''
حنآ نعلمهآ....~
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
مساء الورد والشوق والإجازة
للناس اللي بقلبي لها مكانة ة
ياللي ناوي تسافر نبي لو زيارة
نفسي لك حيييييل مشتاقة
وللسفر مشتاق حبتين وزيادة
بتمشى على شط البحر واسمع أمواجه
بقلمي
يالله يا قلبي تعبنا من الوقوف
ما بقى بالليل نجمة ولا طيوف
ذبلت أنوار الشوارع
وإنطفى ضيّ الحروف
يالله يا قلبي سرينا
ضاقت الدنيا علينا
تزوجت اثنتين لفرط جهلي *** بما يشقى به زوج الاثنتين
فقلت أصير بينهما خروفاً *** أكرم بين أطيب نعجتين
فصرت كنعجة تضحي وتمسي *** تداول بين أخبث ذئبتين
لهذي ليلة ولتلك أخرى *** عتابٌ دائم في الليلتين
فإن أحببت أن تحيى كريماً *** من الخيرات مملؤ اليدين
فعش عزباً فإن لم تستطعه *** فواحدة تكفيك الضرتين
إلهــي" كفــى بي عزاً أن أكون لكـ "عبــداً" ْ~
وكفى بي فخراً أن تكون لي ربـــــاً %
"أنت كما أحبّ" فاجعلني "كماتحــــب ْ~
ماعاد للعُمر معنى ...لا ..ولا قيمه !
أحلامنا صارت أقصر من اصابعنا
ياما شربنا السعاده شاي تلقيمه !
واليوم : هي هي مواجعنا مواجعنا
"انا الأرض التي تُعطي كما تُعطى ،
فإن أطعمتها زهراً ستزدهر ،
وإن أطعمتها ناراً سيحرق ثوبكَ الشرر"
اللي يبي فرقاي.. (قدامه الباب)!!!!!
واللي يبيني (فوق راسي وعيني)!!!
إلهــي" كفــى بي عزاً أن أكون لكـ "عبــداً" ْ~
وكفى بي فخراً أن تكون لي ربـــــاً %
"أنت كما أحبّ" فاجعلني "كماتحــــب ْ~
لو أحسب أيامي معك بالدقيقه
.................. ياصاحبي تزعل علي الثواني
المفضلات