النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ياليت تساعدوني قصص وتحليلهم ..!!

  1. #1
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    58

    ياليت تساعدوني قصص وتحليلهم ..!!

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    كيفكم ان شاء الله تمام

    عندي طلب ياليت تساعدوني
    هذة اسماءالقصص وابي تحليلهم اذا ممكن

    The Doll’s House
    by Katherine Mansfield


    the killer’s
    by Ernest Hemingway

    هذي القصتين ابيها بأسرع وقت ممكن لان اختباري يوم السبت (بعد بكرة يعني )



    The Tell-Tale Heart
    by Edgar Allen Poe


    War
    by Luigi Pirandello


    The Story of an Hour
    by Kate Chopin

    اي معلومه عن هالقصص او كتابها لاتبخلون علي بها

    ولكم جزيل الشكر
    يمنع وضع اكثر من صورة او صور نسائية او صور ذات حجم كبير
    يمنع وضع روابط لمواقع ومنتديات أخرى
    يمنع وضع روابط الاغاني
    يمنع وضع البريد الالكتروني

  2. #2
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    58

    رد: ياليت تساعدوني قصص وتحليلهم ..!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الله يعطيكم العافيه اي معلومات عنها راح تفيدني...!!
    يمنع وضع اكثر من صورة او صور نسائية او صور ذات حجم كبير
    يمنع وضع روابط لمواقع ومنتديات أخرى
    يمنع وضع روابط الاغاني
    يمنع وضع البريد الالكتروني

  3. #3
    مميز الصورة الرمزية manal232
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    102
    معدل تقييم المستوى
    65

    رد: ياليت تساعدوني قصص وتحليلهم ..!!

    حكاية من القلب
    للكاتب ادجار ألان بوو


    في الحقيقة--- عصبي كنت وما زلت عصبي جدا. لكن لماذا تقول أني مجنون؟ المرض جعل حواسي حادة -- لم يحطمها – لم يبلدها. فوق ذلك كله حاسة السمع التي أصبحت حادة جدا. اسمع كل الأشياء في السماء – في الأرض واسمع أشياء كثيرة من الجحيم. كيف ذلك. هل أنا مجنون؟ أصغ إلي وتابعني سوف أخبرك القصة كلها بشكل صحي وهادي.


    من المستحيل اقدر أقول كيف دخلت هذه الفكرة إلى عقلي لكن في مرة تخيلت. طاردتني الفكرة ليلا ونهارا. لا يوجد باعث – لا يوجد انفعال.
    أحببت الرجل العجوز – لم يظلمني أبدا ولم يوجه إلي أي اهانة. وليست لدي رغبة في ما يملكه من ذهب، على ما اعتقد إنها عينه, نعم---- زرقاء شاحبة، عليها غشاوة، كلما وقعت علي يبرد الدم في عروقي تدريجيا.
    قررت أن اقتل الرجل العجوز وأزيحه من أمام ناظري إلى الأبد.


    الآن – هذه هي النقطة – أنت تحسبني مجنون والمجانين لا يعرفون أي شئ لكن كان يجب أن تراني، لنرى كيف عالجت الموقف بحكمة – وحذر وبصيرة وبأي رياء ذهبت إلى العمل . لم أكن ودودا مع العجوز مثل ما كنت أثناء فترة منتصف الليل --- أدرت مزلاج بابه وفتحته برفق شديد وعندما أصبحت الفتحة كافية لإدخال راسي وضعت فانوسا قاتما ثم أغلقت الفانوس حتى اختفى الضوء تماما ثم دفعت راسي إلى الداخل.
    آه – لو كنت موجودا لضحكت وأنت تراني ادخل راسي بغاية المكر، حركته ببطء – ببطء شديد حتى لا أتسبب في إزعاج الرجل العجوز وهو نائم. استغرقت ساعة كاملة لكي أتمكن من إدخال راسي كله من خلال الفتحة. الآن يمكنني أن أراه وهو راقد على سريره. هل يمكن للرجل المجنون أن يكون بهذه الحكمة ؟ وبعدها أصبح راسي بالكامل داخل الغرفة حركت الفانوس بحذر – بحذر شديد (حتى لا تصدر المفصلات أي صوت) وأبعدته بحيث لا يسقط ولا شعاع واحد رقيق على عين النسر . وهذا فعلا الذي قمت به.

    لمدة سبع ليال طويلة – كل ليلة وعند منتصف الليل ولكن دائما أجد عين النسر مغلقة، ولذلك من المستحيل أن يتم العمل، لان ما يغيظني ليس العجوز نفسه ولكن عينه الشريرة.
    وفي كل صباح ادخل غرفته بكل جرأة وأتكلم معه بكل شجاعة مناديا عليه باسمه بنغمة حنونة واسأله عن كيف قضى ليلته، وهو رجل عجوز يصعب فهمه. وأنا كل يوم انظر إليه أثناء نومه عند الساعة الثانية عشر بالضبط.


    في الليلة الثامنة كنت أكثر حذرا في فتح الباب، دقائق الساعة تتحرك أسرع مني ولم يحدث قبل هذه الليلة أن أحسست بمدى قوتي الخاصة وذكائي، بالكاد استطيع متابعة الإحساس بالنصر لأفكر أني هناك- افتح الباب قليلا – قليلا وهو حتى لا يحلم بما أقوم به من عمل أو أفكار وبكل معنى الكلمة ، ضحكت على الفكرة وطبعا هو سمعني لأنه تحرك على السرير فجأة.
    كأنه بدا _ الآن يمكنك أن تعتقد باني سوف أتراجع لكن لا (لان مصاريع الأبواب شبه مغلقة في وسط خوف اللصوص). وكذلك تأكدت بأنه لا يستطيع رؤية فتحة الباب، واصلت بدفعه في ثبات – في ثبات.



    أدخلت راسي وكدت افتح الفانوس عندما انزلق إبهامي عن القفل ، قفز الرجل العجوز في سريره صائحا ... من هناك ؟


    ظللت هادئا ولم اقل أي شئ ولمدة ساعة لم أحرك ساكنا وفي نفس الوقت لم اسمعه يرقد في سريره. ما زال جالسا في سريره متصنتا, كما كنت اعمل ليلة بعد ليلة – أصغي إلى ساعة الموت على الحائط.


    في الوقت الحاضر اسمع آه خفيفة وأنا اعلم أنها آهة ناتجة عن رعب شديد هي ليست آهة الم أو حزن. آه -- صوت ضعيف مخنوق كالذي يصدر من قاع الروح عند زيادة الرهبة.
    اعرف هذا الصوت جيدا. في عدة ليال وبالضبط عند منتصف الليل فهي تخرج من صدري أنا مع صداها المخيف.

    الخوف الذي انتابني، أعرفه جيدا. أعرف بماذا أحس الرجل العجوز ماذا يرعبه. بالرغم من أني في الواقع ضحكت لأني اعرف انه ظل صاحيا منذ صدور تلك الضوضاء الخفيفة عندما قفز واستدار فوق السرير، ومنذ ذلك الحين صارت مخاوفه تزداد وتنمو وهو يحاول أن يجعلها مجرد خيالات بلا سبب، لكنه لم يستطيع وقال في نفسه، أنها لا شئ فقط هي الرياح في المدخنة ، انه فأر مر بالأرضية أو على ما يبدو انه صرصار الليل اصدر سقسقة واحدة.
    انه يحاول أن يريح نفسه بهذه الافتراضات، لكنه وجدها كلها غير مجدية لان الموت الذي يقترب منه قد أرخى ظلاله السوداء عليه والتف عليه وهو التأثير الحزين الغير محسوس كالظل هو الذي ولد فيه ذلك الإحساس.
    بالرغم من انه لم يرى ولم يسمع وكذلك لم يحس بوجود رأس داخل الغرفة.


    عندما انتظرت فترة طويلة. قلقت جدا من دون أن اسمعه يستلقي على سريره. قررت أن افتح قليلا- قليلا – قليلا جدا وفتحت الفانوس ولا يمكن أن تتخيل
    خلسة – خلسة -- حتى فسطع شعاع بسيط قاتم رقيق كخيط العنكبوت دخل من خلال شق الفانوس وسطع على عين النسر.



    إنها مفتوحة – مفتوحة كثيرا. أصبحت عنيفا عندما حدقت فيها. زرقاء باهتة رايتها بوضوح شديد . عليها ستار قبيح . جمد كل النخاع الموجود في عظامي
    لأني غيرت اتجاه الشعاع عن غير قصد ووقع بالضبط على البقعة الملعونة.


    هل حدثتك عن الخطأ الذي ارتكبته أنت عن الجنون ؟ انه عزل الجنون عن باقي الحواس. الآن أقول " وصل إلى أذني صوت منخفض، فاتر وسريع كالصوت الذي يصدر من ساعة عندما تكون ملفوفة داخل قطن . اعرف هذا الصوت جيدا، انه صوت ضربات قلب الرجل العجوز. زادت من غضبي. كأنها أصوات الطبول التي تبث الشجاعة في الجندي.

    بالرغم من ذلك ما زلت متماسك. بالكاد استطيع أن أتنفس
    حملت الفانوس بدون أن اصدر أي حركة.

    عندما حاولت أن ابقي الشعاع على وضعه، في هذه الأثناء ارتفعت ضربات القلب الشيطانية. أصبحت أسرع وأسرع – عاليا – عاليا في كل لحظة – في كل لحظة. هل فهمتني جيدا؟ لقد قلت لك أني عصبي، فعلا أنا كذلك.
    والآن في هذه الساعة الميتة من الليل ، وسط الصمت المخيف لذلك المنزل.
    أي ضوضاء هذه التي تثيرني إلى هذا الحد اللا محدود من الرعب؟
    رغم ذلك، ولبضع دقائق كنت متماسكا وواقفا بلا حراك لكن الضربات أصبحت عالية – عالية، حتى ظننت أن القلب سوف ينفجر.
    والآن هاجس جديد استولى علي لان هذا الصوت سوف يسمعه الجار.
    الرجل العجوز قد دنت ساعته ومع صرخة عالية فتحت الفانوس وقفزت داخل الغرفة. صرخ صرخة واحدة – صرخة واحدة ، وفي لحظة سحبته إلى الأرض ووضعت السرير الثقيل عليه. عندها ابتسمت بابتهاج، لان العمل قد تم على أية حال, لكن لعدة دقائق استمر القلب يضرب بصوت مكتوم. هذا على أية حال لا يربكني ولا يمكن سماعه من خلال الجدار. وأخيرا توقف – مات الرجل العجوز. أزحت السرير وفحصت الجثة- نعم انه حجر، حجر ميت. وضعت يدي على القلب ورفعته لعدة دقائق، لا يوجد نبض فهو ميت كالحجر و سوف لن يزعجني مرة أخرى.

    إذا كنت ما زلت تعتقد أني مجنون، سوف يزول هذا الاعتقاد عندما اصف لك الإجراءات الوقائية الحكيمة التي اتبعتها لإخفاء الجثة.
    الليل تضائل وعملت باستعجال، لكن في صمت. أولا: قطعت الجثة . قطعت الرأس واليدين والرجلين.

    أخذت ثلاث ألواح خشبية من أرضية الغرفة وأدخلت تلك الأجزاء بينها ووضعت ألواح أخرى مكانها بمنتهى الذكاء والمكر حيث لا يمكن لأي عين بشرية حتى عينه هو أن تكتشف أي خطأ. لا يوجد شئ يجب غسله. لا توجد أي بقع لأي شئ. لا توجد بقع دم على الإطلاق وكنت حذرا جدا حيال ذلك.
    ابتلع الحوض كل شئ. ها – ها.

    عندما انتهيت من تلك الأعمال، كانت الساعة تشير إلى الرابعة، ما زال الظلام مخيما عندما دق جرس الساعة معلنا الوقت. جاء طرق على الباب الخارجي. ذهبت إلى أسفل لكي افتحه بقلب خفيف. لماذا أنا خائف؟ دخل ثلاث رجال عرفوا أنفسهم...
    ... بلطف شديد على أنهم ضباط شرطة.
    لقد سمع الجار الصراخ في الليل. مما أثار الشك في أن هنالك عملية غدر ووصلت المعلومات إلى قسم الشرطة. ولذلك تم إيفاد هؤلاء الضباط للبحث في المباني.
    لقد ابتسمت ما الذي يخيفني؟ رحبت بالسادة المحترمين وقلت لهم إن هذا كان صراخي، لقد كنت في حلم وذكرت لهم أن الرجل العجوز غائب في البلدة ، وطفت بهم على كل أرجاء المنزل وطلبت منهم أن يبحثوا جيدا وقدتهم حتى غرفة الرجل العجوز واريتهم كنوزه مغلقة ولم يطالها أي عبث أو اعتداء.
    و من حماسي وثقتي أحضرت لهم كراسي في الغرفة وطلبت منهم أن يرتاحوا قليلا من التعب.
    بينما أنا نفسي وفي جرأة وسط هذا النصر المثالي وضعت لي كرسيا بالضبط فوق المكان الذي يحوي في أسفله جثة الضحية.



    الضباط كانوا مسرورين بأسلوبي الذي أقنعتهم به. وأنا شخصيا كنت مرتاح.
    جلسوا و كنت أرد على أسئلتهم بفرح ودردشوا معي في الأشياء المألوفة بالنسبة لي. لكن بدأت اشعر باني قد أصبحت شاحبا وعندها تمنيت أن يذهبوا.
    بدأت اشعر بصداع وبدأت أتوهم بوجود طنين في أذني. لكنهم ما زالوا يدردشون. الطنين أصبح أكثر وضوحا. تواصل الطنين وأصبح أكثر وضوحا.
    تكلمت بحرية أكثر لكي اقضي على ذلك الإحساس لكنه تواصل واكتسب وضوحا لا لبس فيه وأخيرا اكتشفت أن ذلك الصوت ليس في أذني.

    لا شك – أصبحت أكثر شحوبا—تكلمت بطلاقة أكثر وبصوت عالي رغم أن الصوت ارتفع أكثر – ما ذا افعل؟ انه صوت منخفض وممل وسريع مثل الصوت الذي يصدر من ساعة عندما تكون ملفوفة في قطن. بدأت الهث ، وحتى ذلك الحين الضباط لم يسمعوا ذلك الصوت. تكلمت بسرعة اكبر وبشكل أكثر عنفا. تكلمت وجادلت بشأن كعكات الفاكهة بصوت عالي وبإيماءات عنيفة لكن ما زال الصوت في ازدياد. لماذا لا يذهبون؟ زرعت ارض الغرفة ذهابا وإيابا بخطوات ثقيلة وواسعة كأن الغضب من ملاحظات هؤلاء الرجال زاد حماسي. ما زال الصوت في ازدياد يا ربي ماذا افعل؟ أرغيت – تهيجت – أقسمت وأرجحت الكرسي الذي اجلس عليه وحككته بالألواح ....

    لكن الضوضاء طغت على كل شئ وازداد باطراد. أصبحت أكثر ارتفاعا، و مازال الرجال يدردشون بسرور ويبتسمون. هل من الممكن أنهم لم يسمعوا أي شئ؟
    يا الله . لا....لا... سمعوا..... إنهم يشكون.... لقد عرفوا... هم يستهترون ومن خوفي هذا ما اعتقدته وهذا ما أفكر فيه.
    لكن أي شئ أحسن من هذه المعاناة، أي شئ كان يكون أكثر احتمالا من هذه السخرية؛ لا يمكنني تحمل ابتسامات النفاق هذه لمدة أطول. شعرت باني لابد أن اصرخ أو أموت. والآن – ثانيا- أصغي- عاليا – عاليا –عاليا .
    صرخت (يا أوغاد).
    لا يمكن أن اخفي أكثر من ذلك. اعترف بفعلتي فرفعت الألواح الخشبية.
    هنا- هنا هذه ضربات قلبه القبيح.

    النهاية
    استغفر اللة

  4. #4
    مميز الصورة الرمزية manal232
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    102
    معدل تقييم المستوى
    65

    رد: ياليت تساعدوني قصص وتحليلهم ..!!

    Setting
    The story opens in an undisclosed locale, possibly a prison, when the narrator tells readers that he is not mad. To defend his sanity, he tells a story which he believes will prove him sound of mind. His story is set in a house occupied by the narrator and an old man. The time of the events in the story is probably the early 1840's, when Poe wrote the story. The action in the narrator's story takes place over eight days.
    Characters
    The Narrator: Deranged unnamed person who tries to convince the reader that he is sane. The narrator's gender is not identified, but Poe probably intended him to be a man. Here is why: Poe generally wrote from a male perspective, often infusing part of himself into his main characters. Also, in major short stories in which he identifies the narrator by gender–stories such as "The Black Cat," "The Cask of Amontillado," and "The Fall of the House of Usher"–the narrator is male. Finally, the narrator of "A Tell-Tale Heart" exhibits male characteristics, including (1) A more pronounced tendency than females to commit violent acts. Statistics demonstrate overwhelmingly that murder is a male crime. (2) Physical strength that would be unusual in a female. The narrator drags the old man onto the floor and pulls the bed on top of him, then tears up floorboards and deposits the body between joists. (3) The narrator performs a man's chore by bringing four chairs into the old man's bedroom, one for the narrator and three for the policemen. If the narrator were a woman, the policemen probably would have fetched the chairs. But they did not.
    The Old Man: Seemingly harmless elder who has a hideous "evil eye" that unnerves the narrator.
    Neighbor: Person who hears a shriek coming from the house of the narrator and the old man, then reports it to the police.
    Three Policemen: Officers who search the narrator's house after a neighbor reports hearing a shriek.
    Type of Work Short story in the horror genre that focuses on the psyche of the narrator .
    Year of Publication
    "The Tell-Tale Heart" was first published in the winter of 1843 in The Pioneer, a Boston magazine.
    Themes
    Theme 1: A human being has a perverse, wicked side–another self–that can goad him into doing evil things that have no apparent motive. This is the same theme of another Poe story, "The Black Cat." The narrator of "The Tell-Tale Heart" admits in the second paragraph of the story that he committed a senseless crime, saying: "Object there was none. Passion there was none. I loved
    the old man. He had never wronged me. He had never given me insult. For his gold I had no desire." However, he does note that his evil deed, murder, was not entirely unprovoked; for the old man he killed had a hideous eye that unnerved him. Unable to look upon it any longer, he decided to kill the old man.
    Theme 2: Fear of discovery can bring about discovery. At the end of the story, the narrator begins to crack under the pressure of a police investigation, hearing the sound of the murdered man's beating heart, and tells the police where he hid the body. Fear of discovery is the principle under which lie detectors work.
    Theme 3: The evil within is worse than the evil without.. The old man has a hideous, repulsive eye; outwardly, he is ugly. But, as the narrator admits, he is otherwise a harmless, well-meaning person. The narrator, on the other hand, is inwardly ugly and repulsive, for he plans and executes murder; his soul is more repulsive than the old man's eye.
    Point of View
    The story is told in first-person point of view by an unreliable narrator. The narrator is obviously deranged, readers learn during his telling of his tale, even though he declares at the outset that he is sane. As in many of his other short stories, Poe does not name the narrator. A possible explanation for this is that the unnamed narrator becomes every human being, thereby enhancing the universality of the short story. In other words, the narrator represents anyone who has ever acted perversely or impulsively–and then had to pay for his deed.
    Prose Beats Like a Heart
    From time to time, Poe uses a succession of short sentences or word groups, creating a rhythm not unlike that of a heartbeat. Note the following examples from the story:
    Object there was none. Passion there was none. I loved the old man. He had never wronged me. He had never given me insult. For his gold I had no desire. I think it was his eye! Yes, it was this!
    I scarcely breathed. I held the lantern motionless. I tried how steadily I could to maintain the ray upon the eye. Meantime the hellish tattoo of the heart increased.
    Was it possible they heard not? Almighty God! – no, no? They heard! – they suspected! – they KNEW! – they were making a mockery of my horror! – this I thought, and this I think. But anything was better than this agony! Anything was more tolerable than this derision! I could bear those hypocritical smiles no longer! I felt that I must scream or die! – and now – again – hark! louder! louder! louder! LOUDER! – "Villains!" I shrieked, "dissemble no more! I admit the deed! – tear up the planks! – here, here! – it is the beating of his hideous heart!"
    Figures of Speech
    As in other works of his, Poe uses many figures of speech. Examples are the following:
    Anaphora
    Anaphora is a figure of speech in which a word or phrase is repeated at the beginning of a clause or another group of words. Anaphora imparts emphasis and balance. Here are boldfaced examples from "The Tell-Tale Heart":
    I heard all things in the heaven and in the earth. I heard many things in hell.
    With what caution–with what foresight, with what dissimulation, I went to work!
    He had been trying to fancy them causeless, but could not. He had been saying to himself, "It is nothing but the wind in the chimney, it is only a mouse crossing the floor," or, "It is merely a cricket which has made a single chirp."
    There was nothing to wash out–no stain of any kind–no blood-spot whatever.
    They heard!–they suspected!–they KNEW!–they were making a mockery of my horror!
    Personificaton
    Death in approaching him had stalked with his black shadow before him and enveloped the victim. [Here, Death is a person.]
    Simile
    So I opened it–you cannot imagine how stealthily, stealthily–until at length a single dim ray like the thread of the spider shot out from the crevice and fell upon the vulture eye. [The simile is the comparsion of the ray to the thread of the spider with the use of the word like.
    It increased my fury as the beating of a drum stimulates the soldier into courage. [The simile is the comparison of the heartbeat to a drumbeat.]
    His room was as black as pitch with the thick darkness. . . . [The simile is the comparison of the darkness to pitch.]
    Alliteration
    Hearken! and observe how healthily, how calmly, I can tell you the whole story.
    Meanwhile, the hellish tattoo of the heart increased.
    It is the beating of his hideous heart!
    Irony
    I was never kinder to the old man than during the whole week before I killed him.
    استغفر اللة

المواضيع المتشابهه

  1. ياليت تساعدوني..مشكووورين
    بواسطة ~حنين~ في المنتدى منتدى اللغة الأنجليزية العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-11-2007, 02:05 PM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •