عزيزتي
حياك الله
القطعه طويله و انصحك بترجمه جوجل مع التعديل فيها من حيث التأخير والتقديم و ترجمتها سطر سطر مع مراجعتها و هاتيها نساعدك بعد اضافه لمساتك على الترجمه
بالتوفيق بإذن الله
السلام عليكم
لقد حاولت ترجمة هذه القطعة ترجمة احترافية فى بعض المواقع لكن معظمها ترجمة حرفية
Chapter 1
Introduction
investigations into the nature of emotional disorders have used an information-processing approach to isolate and define the elementary cognitive components affected by thes^disorders (for recent reviews, see Dalgleish & Watts, 1990; Mineka & Sutton, 199>sWilliarns, Watts, MacLeod, & Mathews, 1988). In particular, a number of researcheivhave focused on the differences in cognitive processing associated with depression (e.g., Gotlib & McCann, 1984; Segal & Vella, 1990; Williams & Nulty, 1986). Two major aspects of information processing -- attention to and memory for emotionally negative information --have been frequently found to be affected by depression, and these processes are examined in the current study. More specifically, this investigation considers the following issues: 1) whether depressed individuals demonstrate an attentional bias for negative emotional stimuli; 2) whether depressed persons recognize negative emotional stimuli more readily than positive emotional or nonemotional stimuli; and 3) whether depression is associated with enhanced implicit memory for previously seen negative emotional information.
Previous investigators have frequently invoked three different theoretical frameworks to provide an overall conceptualization of the relationship between emotion and cognition. One of these frameworks focuses on the negative schemata thought to be present in depressed persons, as originally outlined in
عزيزتي
حياك الله
القطعه طويله و انصحك بترجمه جوجل مع التعديل فيها من حيث التأخير والتقديم و ترجمتها سطر سطر مع مراجعتها و هاتيها نساعدك بعد اضافه لمساتك على الترجمه
بالتوفيق بإذن الله
التحقيق في طبيعة الاضطرابات العاطفية قد استخدمت أسلوب معالجة المعلومات لعزل وتحديد المكونات المعرفية الابتدائية المتضررة من thes ^ اضطرابات (للمراجعات الأخيرة، راجع Dalgleish واط، 1990؛ Mineka & ستون، 199> sWilliarns، واط، ماكلويد، & ماثيوز، 1988). وركز عدد من researcheivhave على وجه الخصوص، على الاختلافات في تجهيز المعرفية المرتبطة مع الاكتئاب (مثلاً، Gotlib & ماكان، 1984؛ سيجال & فيلا، 1990؛ ويليامز & Nulty، 1986). أنه تم العثور على اثنين من الجوانب الرئيسية للمعلومات المعالجة-الانتباه إلى وذاكرة للمعلومات السلبية عاطفياً-كثيرا ما تعاني من الاكتئاب، ويتم فحص هذه العمليات في الدراسة الحالية. More specifically, this investigation considers the following issues: 1) ما إذا كان الأفراد بالاكتئاب تثبت تحيز attentional للمثيرات العاطفية السلبية؛ 2) ما إذا كان الأشخاص الاكتئاب تعترف المثيرات العاطفية السلبية أكثر سهولة من المثيرات العاطفية أو nonemotional إيجابية؛ و 3) ما إذا كان الاكتئاب هو المرتبطة بتعزيز الذاكرة الضمني للمعلومات العاطفية السلبية ينظر إليها سابقا.
أن المحققين السابق كثيرا ما باستدعاء ثلاثة أطر نظرية مختلفة لتوفير وضع إطار مفاهيمي شاملة للعلاقة بين العاطفة والمعرفة. واحدة من هذه الأطر ويركز على schemata السلبية التي يعتقد أنها موجودة في الأشخاص الاكتئاب، كما كان المبينة في
الفصل 1
مقدمة
التحقيقات في طبيعة الاضطرابات العاطفية قد استخدمت لتجهيز المعلومات لعزل وتحديد مكونات الابتدائية الإدراكية التي تتأثر بهذة الاضطرابات
= هاذي الله يسلمك اسماء مراجع او كتاب (لالاستعراضات التي جرت مؤخرا ، راجع Dalgleish واتس ، 1990 ؛ Mineka & ساتون ، 199> sWilliarns ، واتس ، ماكلويد ، & ماثيوز ، 1988).
على وجه الخصوص ، عددا من الابحاث تركز على الاختلافات في معالجة الاكتئابات المعرفية المرتبطة
(على سبيل المثال ، Gotlib & ماكان ، 1984 ؛ سيغال & فيلا ، 1990 ؛ ويليامز & Nulty ، 1986). = ايضاً مراجع
هناك جانبين رئيسيين لمعالجة المعلومات -- الانتباه والذاكرة للحصول على معلومات عاطفية سلبية -- وكثيرا ما يتم العثور على أن هذا تأثير الاكتئاب ، وهذه العمليات هي التي شملتها الدراسة الحالية. بشكل أكثر تحديدا ، يعتبر هذا التحقيق في المسائل التالية :
1) ما إذا كان الأفراد المصابون بالاكتئاب تدل نفسيتهم على وجود تحيز سيكلوجية الإنتباه للمثيرات العاطفية السلبية
(2) ما إذا كان الأشخاص المكتئبين يتأثرون بالمحفزات العاطفية السلبية بسهولة أكبر من محفزات العاطفيةالإيجابية
3) ما إذا كان الاكتئاب يرتبط بتعزيز الذاكرة الضمنية للمعلومات التي سبق النظر فيها للعاطفية السلبية.
التحقيقات السابقة تختلف من حيث الأطر النظرية لتقديم تصور شامل للعلاقة بين العاطفة والادراك. واحد من هذه الأطر يركز على السلبية ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب المبينة في :::
مشكور رياغالى تابعنى هنا ان شاء الله
Beck's cognitive theory of depression (Beck, 1967, 1971, 1987). A second
framework focuses on the role of congruence between the valence of emotional stimuli and a person's mood, as suggested by the semantic associative network model of Bower (1981). Finally, a third framework deals with the differential consequences of depression for automatic and effortful processing (Williams et al., 1988). Each of these frameworks was developed for quite different purposes, with some being concerned more with diagnostic and treatment issues. Yet others are more concerned with cognition and emotion in general but have nonetheless demonstrated their applicability to emotional disorders, especially depression. Because of these differences in purpose, sometimes one framework will make predictions regarding phenomena about which the others have nothing to say. Each of the frameworks lead to different sets of hypotheses and predictions regarding the phenomena under examination in the present study: attentional bias, word recognition, and implicit memory.
Perhaps the most clearly articulated of the three frameworks is the mood-congruence framework which is based on Bower's (1981) semantic associative network model. This model posits that biases of attention to and memory for emotional language result from a match (i.e., congruence) between an individual's mood state and the emotional valence of the words to which a person is attending and/or trying to remember. Bower (1981) hypothesized that lexical concepts, emotions, and experiences are represented by distinct nodes that are interconnected in a network. Nodes become activated when an external stimulus
النظرية في بيك المعرفية من الاكتئاب (بيك، عام 1967، 1971، 1987). ثانية
إطار يركز على دور التطابق بين تكافؤ المثيرات العاطفية ومزاج الشخص، كما اقترح نموذج الشبكة الدلالية النقابي من Bower (1981). وأخيراً، يتناول إطار ثالث آثار تفاضلية من الاكتئاب للمعالجة التلقائية و effortful (وليامس et al., 1988). كل من هذه الأطر تم تطويره لأغراض مختلفة تماما، مع بعض يجري تعني أكثر بقضايا التشخيص والعلاج. بعد أخرى تهتم أكثر بالمعرفة والعاطفة بشكل عام، لكن رغم ذلك أثبتت قابليتها للاضطرابات العاطفية، لا سيما من الاكتئاب. نظراً لهذه الاختلافات في الغرض، سيقوم إطار واحد في بعض الأحيان التوقعات فيما يتعلق بالظواهر التي الآخرين قد لأقول شيئا. كل من الأطر التي تؤدي إلى مجموعات مختلفة من الفرضيات والتوقعات فيما يتعلق بالظواهر قيد الدراسة في هذه الدراسة: التحيز attentional والتعرف على الكلمة وذاكرة ضمنية.
ربما معظم واضحة الأطر الثلاثة هو إطار المزاج التطابق الذي يستند إلى نموذج الشبكة الدلالية النقابي (1981) في Bower. ويفترض هذا النموذج أن التحيز للاهتمام والذاكرة للغة العاطفي نتيجة مباراة (أي، التطابق) بين الدولة مزاج الفرد وتكافؤ عاطفي من الكلمات التي يتم حضور شخص أو تحاول أن تتذكر. bower (1981) الافتراض أن مفاهيم لغوي، والمشاعر، والخبرات وتمثل العقد المتميزة التي تترابط في شبكة الاتصال. تصبح تنشيط العقد عند الحوافز الخارجية
نظرية بيك المعرفية من الاكتئاب (بيك، عام 1967، 1971، 1987).
هي ثاني إطار يركز على دور التطابق بين تكافؤ المثيرات العاطفية ومزاج الشخص، كما اقترح نموذج الشبكة الدلالية النقابي من Bower (1981).
والاطار الثالث، يتناول آثار تفاضلية من الاكتئاب للمعالجة التلقائية (وليامس et al., 1988).
كل من هذه الأطر تم تطويرها لأغراض مختلفة تماما، البعض منها تعني أكثر بقضايا التشخيص والعلاج. والأخرى تهتم أكثر بالمعرفة والعاطفة بشكل عام، لكن رغم ذلك أثبتت قابليتها للاضطرابات العاطفية، لا سيما من الاكتئاب.
نظراً لهذه الاختلافات في الغرض، يقوم إطار واحد في بعض الأحيان بالتوقعات فيما يتعلق بالظواهر التي تطرأ على الآخرين
. كل من الأطر تؤدي إلى مجموعات مختلفة من الفرضيات والتوقعات فيما يتعلق بالظواهر قيد الدراسة في هذه الدراسة:
التحيز والتركيز والتعرف على الكلمة والذاكرة الضمنية.
رو أوضح الأطر الثلاثة هو إطار المزاج التطابقي الذي يستند إلى نموذج الشبكة الدلالية النقابي (1981) في Bower.
ويفرض هذا النموذج أن التحيز للاهتمام والذاكرة للغة العاطفيه يحدث نتيجة مزاج الفرد وتكافؤ عاطفي الذي يتم اثناء حضور شخص أو عندما يحاول أن يتذكر. bower (1981)
أن المفاهيم اللغويه، المشاعر، والخبرات تمثل العقد المتميزة التي تترابط في شبكة الاتصال وتصبح نشطه عند ظهور الحوافز الخارجية.
حاولت اترجمه بأبسط طريقه واوضح اسلوب بس زي ما أنت شايف الموضوع دسم و علمي بزياده
ربنا يوفقك
دعواتك لي ^_^
ربنا يوفقك يا غالى
is presented, and the activation of a particular node spreads automatically to the
other nodes with which it is connected. The strength of the connection between adjacent nodes is dictated by the degree to which the concepts, emotions, or experiences are associated for an individual. The relative interconnection of nodes determines the relationship between emotion and cognition by linking specific lexical concepts with specific emotions. Consequently, mood-congruent memory biases result from the spread of activation from a node associated with a particular emotion or mood (e.g., happiness) to an associated word node (e.g., "joy"), thereby facilitating retrieval. Similarly, the spread of activation between emotion nodes and word nodes should also facilitate lexical access by lowering the thresholds for word recognition, although previous studies using mood induction have failed to support this particular aspect of the model (Clark, Teasdale, Broadbent, & Martin, 1983; Gerrig & Bower, 1982).
The self-schema framework highlights the influence of the self-descriptive qualities, or self-reference, of the information to be processed on biases or distortions of attention and memory in depression. Beck's (1967, 1971) original ideas in this regard have been further developed by other researchers who believe that the relationship between emotion and cognition can best be understood as operating within the context of an individual's self-schema, the highly organized representation of knowledge about the self. Kuiper and his colleagues (e.g., Derry & Kuiper, 1981; Kuiper & dinger, 1986) define the self-schema (plural, self-schemata) as the cognitive structure that contains representations of an
ويرد، وينتشر التنشيط عقده معينة تلقائياً إلى
العقد الأخرى التي يكون متصلاً. وأملت قوة الاتصال بين العقد المتجاورة بالدرجة التي المفاهيم، والمشاعر، أو الخبرات المرتبطة لفرد. الترابط النسبي للعقد يحدد العلاقة بين العاطفة والمعرفة من خلال ربط مفاهيم محددة لغوي العواطف محددة. وبناء على ذلك، يؤدي التحيزات الذاكرة المزاج المتطابقة من انتشار التفعيل من عقده المرتبطة بعاطفة خاصة أو المزاج (مثلاً، السعادة) إلى نقطة كلمة المرتبطة بها (مثل، "فرح")، مما يسهل استرجاعها. وبالمثل، انتشار التفعيل بين العاطفة وكلمة العقد ينبغي أيضا أن تيسر وصول لغوي عن طريق خفض المستويات الدنيا للتعرف على الكلمات، وعلى الرغم من أن الدراسات السابقة استخدام التعريف المزاج أخفقت في دعم هذا الجانب بالذات من الطراز (كلارك، Teasdale، برودبنت، ومارتن، 1983؛ Gerrig & Bower، 1982).
إطار مخطط الذات يبرز تأثير الصفات self-descriptive، أو المرجع الذاتي، من المعلومات بحيث تتم معالجتها على التحيز أو التشوهات الانتباه والذاكرة في الاكتئاب. في بيك (1967، 1971) الأفكار الأصلية في هذا الصدد كما وضعت قبل غيرهم من الباحثين الذين يعتقدون أن أفضل ويمكن فهم العلاقة بين العاطفة والمعرفة بأنها تعمل في إطار الذاتية-مخطط الفرد التمثيل شديدة التنظيم لمعرفة الذات. كويبر وزملائه (مثلاً، ديري & كويبر، 1981؛ كويبر & dinger، 1986) تعريف الذاتي المخطط (الجمع، الذات-schemata) كالبنية المعرفية التي تحتوي على تمثيلات
وكما يظهر لنا ينشر التنشيط عقده معينة تلقائياً إلى
العقد الأخرى التي يكون متصلاً بها. و قوة الاتصال بين العقد المتجاورة التي تحدد المفاهيم، والمشاعر، أو الخبرات المرتبطة لفرد.
الترابط النسبي للعقد أيضا يحدد العلاقة بين العاطفة والمعرفة من خلال ربط مفاهيم لغوية محددة بعواطف محددة. وبناء على ذلك، تؤدي تحيزات الذاكرة في التأثير على المزاج و انتشار التفعيل من العقده المرتبطة بعاطفة خاصة أو مزاج (مثلاً، السعادة) إلى كلمة مرتبطة بها (مثل، "فرح")، مما يسهل استرجاعها. وبالمثل، انتشار التفعيل بين العاطفة وكلمة العقده ينبغي أيضا أن ييسر الوصول اللغوي عن طريق خفض المستويات الدنيا للتعرف على الكلمات، وعلى الرغم من أن الدراسات السابقة استخدمت تعريف المزاج الا انها أخفقت في دعم هذا الجانب بالذات من الطراز
(كلارك، Teasdale، برودبنت، ومارتن، 1983؛ Gerrig & Bower، 1982).
إطار مخطط الذات يبرز تأثير الصفات التي توضح نفسها أو المرجع الذاتي، من المعلومات بحيث تتم معالجتها للتحيز أو التشوهات الانتباه والذاكرة في الاكتئاب.
في بيك (1967، 1971)
ان الأفكار الأصلية في هذا الصدد كما وضعت قبل غيرهم من الباحثين الذين يعتقدون أن أفضل طريقه لفهم العلاقة بين العاطفة والمعرفة بأنها تعمل في إطار الذاتية
-مخطط الفرد التمثيل شديدة التنظيم لمعرفة الذات. كويبر وزملائه (مثلاً، ديري & كويبر، 1981؛ كويبر & dinger، 1986)
تعريف الذاتي المخطط هو(الجمع و الذات)
كالبنية المعرفية التي تحتوي على تمثيل:
best of luck
مشكور ياغالى
مبدع ومتابعة رائعة
بارك الله فيك
4
individual's self-referential data. Schemata are believed to guide the processing of
information, including attention and the search for information in memory. In
Beck's cognitive theory of depression, all individuals use their schemata to
selectively screen, code, and evaluate internal and external stimuli (Kovacs &
Beck, 1978). However, the depressed person's schema is believed to be
characterized by a preponderance of negative thoughts, resulting in the individual
selectively filtering out positive information while concurrently perceiving negative
information more readily. The self-schema of a dysphoric individual is thought to
be focused predominantly on themes of loss and negative self-evaluations, thus
biasing the individual to perceive, attend to, and recollect congruent, negative
information, particularly in regard to the self. Segal (1988) has suggested that the
self-schema itself may be organized as an interconnected network, thus leading to
the possibility that the self-schema and mood-congruence frameworks ultimately
may be merged into a single conceptualization of the interaction between emotion
and cognitive processes.
A third view of the cognitive changes associated with depression has been
put forward more recently by a number of researchers, and this model has been
best summarized and communicated by Williams et al. (1988). These authors
have attempted to apply current conceptualizations of human information
processing to the effect of emotional disorders on cognition. Central to their
framework is the distinction between effortful versus automatic processes (Hasher
& Zacks, 1979, 1984). Effortful processes are those cognitive operations that
4 الفردية للبيانات self-referential. ويعتقد أن schemata لتوجيه معالجة
المعلومات، بما في ذلك الاهتمام والبحث عن المعلومات في الذاكرة. في
النظرية في بيك المعرفية من الاكتئاب، استخدام جميع الأفراد على schemata إلى
انتقائي شاشة التعليمات البرمجية وتقييم العوامل الداخلية والخارجية (كوفاكس &
بيك، 1978). ومع ذلك، يعتقد أن المخطط الشخص بالاكتئاب يكون
تتميز بغلبة للأفكار السلبية، مما أدى الفرد
شكل انتقائي تسربت المعلومات الإيجابية مع القيام في نفس الوقت بشكل متزامن تفهمها السلبية
الحصول على المعلومات أكثر سهولة. ويعتقد المخطط الذاتي للفرد dysphoric إلى
أن تركز بالغالب على المواضيع من الخسارة و self-evaluations السلبية، وهكذا
إزاحة قام المستخدم الفردي إلى تصور، وحضور، ويتذكر المتطابقة، والسلبية
المعلومات، لا سيما فيما يتعلق بالذات. سيغال (1988) وقد اقترح
ويمكن تنظيم مخطط تقرير المصير نفسه كشبكة مترابطة، مما أدى إلى
إمكانية أن الأطر المخطط الذاتية والمزاج والتطابق في نهاية المطاف
قد يتم دمجها في تصور واحد من التفاعل بين العاطفة
والعمليات الإدراكية.
وقد تم عرض ثالث للتغيرات المعرفية المرتبطة مع الاكتئاب
وقد تم وضع قدما في الآونة الأخيرة بعدد من الباحثين، وهذا النموذج
أفضل تلخيص وترسل بواسطة وليامز وآخرون (1988). هذه الكتاب
وقد حاولت تطبيق مفاهيم الحالية للبشرية للمعلومات
معالجة تأثير الاضطرابات العاطفية على المعرفة. المركزي لهذه
الإطار هو التمييز بين effortful مقابل العمليات التلقائية (Hasher
& Zacks، 1979، 1984). عمليات effortful هي تلك العمليات المعرفية التي
فى انتظار التعديل
تفضل أخوي بس على كذا بنترجم كتاب كامل =)
فردية البيانات التي تعتبر ذاتية . ويعتقد أنها موجهه لمعالجة
المعلومات، بما في ذلك الاهتمام والبحث عن المعلومات في الذاكرة. في نظرية بيك المعرفية من الاكتئاب، تم استخدام جميع الأفراد بشكل انتقائي بإستخدام شاشة التعليمات البرمجية وتقييم العوامل الداخلية والخارجية
(كوفاكس & بيك، 1978)
ومع ذلك، يعتقد أن الشخص المصاب بالاكتئاب
يتميز بسيطره الأفكار السلبية علية، مما يؤدى الى تسرب المعلومات الإيجابية بشكل متزامن مع المعلومات السلبية
وذلك للحصول على المعلومات بسهولة .
يرى المخطط الذاتي للفرد إلى أن تركز بالغالب على المواضيع من الخسارة و ذاتية التقييم و السلبية،
وهكذا لإزاحة المستخدم الفردي إلى التصور، والحضور، وليتذكر المطابقة، والسلبية في المعلومات، لا سيما فيما يتعلق بالذات.
سيغال (1988)
وقد اقترح بأنة يمكن تنظيم مخطط تقرير المصير نفسه كشبكة مترابطة، مما أدى إلى أن الأطر المخططية الذاتية والمزاج والتطابق في نهاية المطاف يتم دمجها في تصور واحد من التفاعل بين العاطفة والعمليات الإدراكية.
وقد تم عرض ثالث للتغيرات المعرفية المرتبطة مع الاكتئاب
وضع فية قدما بالآونة الأخيرة عدد من الباحثين، وهذا النموذج
أفضل تلخيص وترسل بواسطة وليامز وآخرون (1988).
في هذا الكتاب تمت محاوله تطبيق المفاهيم الحالية للبشرية وللمعلومات ومعالجة تأثير الاضطرابات العاطفية على المعرفة.
الإطار المركزي هو التمييز بين الجهد مقابل العمليات التلقائية
(Hasher
& Zacks، 1979، 1984).
عمليات الجهد هي تلك العمليات المعرفية التي
ياعم ربنا يباركلنا فيك بس وترجم مليون كتاب
ايه هين مليون كتاب كان انا من زمان مليونيرة =)
Renoa
ما شاء الله عليكِ
دائم مبدعة
.
البارع
مشكور أخوي
الله يحفظك
ربنا يباركلنا فيكى
BIOLOGICAL, BEHAVIORAL, AND COGNITIVE MODELS have been advanced to account for the processes and features that underpin vulnerability to the onset and recurrence of depression. Teasdale's (1988) differential activation hypothesis offers a cognitive account of depression vulnerability. The central premise of this model is that the cognitive processes and content that are activated when an individual experiences sad mood are the critical determinants of whether the mood disturbance is transient or, alternatively, whether it persists and develops into an episode of clinical depression. The degree to which negative cognitive content and maladaptive patterns of cognitive processing are triggered by mild dysphoric states is referred to as cognitive reactivity. Teasdale (1988) posits that mild or transient dysphoria will persist and become clinical depression if "a vicious cycle based on the reciprocal relationship between the depressed state and negative thinking" (Teasdale, 1988, p. 254) has been established
ضوابط المشاركة
المفضلات