(1)
يقفون بسياراتهم البائسة، الملأى بالفاكهة والخضار، وقد لفحت الشمس وجوههم، وتغلغل لهيبها، في تجاويف أدمغتهم، يقفون لكسب المال الحلال، بعد صولات وجولات انقطع فيها الأمل والرجاء في الشركات،ومكتب العمل،فلم يجدوا سبيلا سوى العمل الحر،مهما كان نوعه،المهم أنه عمل شريف،يغنيهم عن العبارات الجوفاء والرنانة،التي طالما اتخذها مكتب العمل شعارا،وعن تحجيم أصحاب الشركات لهم، وتعاليهم عليهم، وعدم الثقة بهم، لكن ما يحز في النفس ويحزنها، أنهم وبالرغم، من رغبتهم في الكسب والعمل الشريف، تجد، من يأتي ويفاصلهم ( ويكاسرهم) على الريالين والخمسة؟! ليس حراما أن يزيدوا قليلا في السعر، صدقوني أنهم يستحقون كل زيادة وكل ريال يطلبونه،ويستحقون معه الإكبار والتقدير،يكفيهم شرفا، أنهم تركوا لذيذ الكرى،وتحملوا قهر الشمس وغضبها ولم ينتظروا مكتبا وجريدة وقهوة؟!، من أجل أن يحيوا حياة الأكرمين.
لكني آمل من رجال الأمانة، أن ينظروا إليهم بعين الرحمة،خاصة أنهم من شباب الوطن، لاتتلفوا مصدر رزقهم الوحيد،فالأماكن والسواتر والمظلات التي خصصتها الأمانة لهم لاتكفي، وليست موزعة في كل الأماكن؟!
لطفا ورحمة بهم وبأرزاقهم يارجال الأمانة؟!
(2)
منذ ما يربو على الخمسة أشهر ،وأنا أراها،تجلس وعكازاها،في زاوية ذلك الرصيف،الكئيب،لاأدري هل هي من أهل البلد،أم من المقيمات بالبلد،المهم أنها إنسانة،دفعتها الحاجة والفقر والجوع، للجلوس على ذاك الرصيف،وفي شارع عام،تستجدي المارة والسائقين،المال والمساعدة؟!
لا أدري أين الجهات المسئولة،عنها وأمثالها من البائسات،إن كانت تستحق المساعدة،؟!!! ربما أنها قد ذهبت لطلب العون ولكنها اصطدمت بالروتين القاتل
والبيروقراطية ،وأشياء أخرى كغيرها من النساء البائسات،جعلتها تعود خائبة،حسيرة الفؤاد كسيرة،موقنة أن الشارع ومن به أرحم من أي مؤسسة اجتماعية؟!
أما إن كانت ممن درجن على امتهان التسول ،فأين أنت منها يامكافحة التسول،ألم ينتهِ دهر عسلك بعد؟!
المصدر..جريده الرياض بقلم ندى الشهري
أنتهت ندى .....
وأنا بدأت...
حقيقه..مقال مميز ..الواقعيه,المصداقيه والشفافيه ...عنوانه
شدني الموضوع لتطرق الكاتبه لتلك الفئه المنسيه ولكثره مأاراهم هنا وهناك..
دائما ماأسأل من هم حولي..هل هؤلاء سعوديون؟؟فتأتينا الأجابه بنعم..ثم اعود وأسأل هل هم منسيون ؟؟فتتكرر نفس الأجابه بنعم..حقيقه في تلك المواقف.. يتملكني الصمت لاأدري مالسبب هل هو شعور بالخجل لأنني سعوديه ..شعورا بالتقصير تجاهم لأنهم سعوديين.. او ان عدم التصديق و الصدمه هي من تخرسني ..عندما ارى ذلك الرجل بسيارته المهترئه (لأعرف كيف وصلت به الى هنا) على ذلك الشارع وتلك المرأه المسنه ببسطتها المعهوده وحنأئها المعروف وارى هذه (تكاسرها)بدون خجل على السعر .. الا يعني خروجها من منزلها وجلوسها على الرصيف حاجتها لكل ريال؟ والأخرى تسأل من هي بجانبها من اين حصلت تلك المرأه على ذلك الجهاز ..هل هو من بيع البسطه ام من شي اخر؟ أتعجب من وقاحه هؤلاء الناس ؟اليس من المفترض أن نتساأال من المسؤول عن وضع هؤلاء؟ الايجدر بهولاء الناس أن يكونوا في محلات لا على أرصفه الشوارع كونهم مواطنون سعوديون فيستحقون ماهو افضل من االجلوس على الأرصفه لساعات تحت حراره الشمس؟..
والأهم من ذلك..مواطنون كانوا أم مقيمون ..الأسئله المطروحه هنا لماذا أنعدمت الأنسانيه في مجتمع مملكه الأنسانيه؟؟لماذا تفشى وباء الأنانيه والأتجاه نحو الماديه؟؟ لماذا أصبح حرف الواو..هو طريقك للعيش بكرامه في مجتمع يلتزم بتعاليمه الأسلاميه؟؟وهنا أؤؤكد لكم لو أن ذلك الرجل الواقف على الطريق ليبيع خضرواته والشمس تلفح وجه ممن يملكون حرف الواو في جيبوبهم لأصبح خليفه القصيبي في منصبه(رحمه الله) لا لشي ولكن الوزاره تبحث عن وزير ^^.. والسؤال الأخير..هل أصبح شغلنا الشاغل كما حدث من أسابيع البحث عن جواب لهذا السؤال..هل أنت مع اوضد البلاك بيري وان كنت مع لماذا وان كنت ضد لماذا ؟؟وان ....عفوا يأخوه لم ينتهي السؤال بعد وهل انت مع مراقبه او عدم مراقبه البلاك بيري؟؟ وهل تريد موبايلي او زين وهل؟؟فليذهب البي بي الى الجحيم ولنعد الى عقولنا ونستنطق ضمائرنا ..هل أصبح البي بي هو من يستفز قلوبنا ؟ هل أصبح البي بي هو من يدفعنا لأقامه حملات هنا وهناك في رحاب الشبكه العنكبوتيه الواسع ضد المسؤل عن ايقافه.. بدل اقامه الحملات للوقوف على أحوال هؤلاءالمنسيون لدى وزاراتنا ومؤسستنا الموقره أما أن وزارتنا كما قالت ندى مازالوا في شهر العسل.............كلمات لوست هنا أنتهت..
التعديل الأخير تم بواسطة :lost lady: ; 23-08-2010 الساعة 12:48 PM
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
في الحقيقة مقال جريء ووصف صادق لزاوية واحدة من زوايا المجتمع المظلمة واللتي لو سلط عليها الضوء لكشفت لنا كم اصبح الانسان انانيا لا يفكر الا في نفسة .. حيث تملكته الرأسمالية وصار ما يحكمه هو منطق ( المال ) - اعداد هولء الباعة في ازدياد والحلول بعيدة عن التنفيذ بسبب البيروقراطيه الصدئة
نقول رفقا بهم يارجال الامانة .و نرفع القبعة أحتراما للشاب السعودي الكادح المعتمد على
نفسه ونحترمه في أي عمل كان مادام العمل شريفا. بالنسبه للواسطة فأعتقد لن يقضى عليها في فتره بسيطه والسبب انها اصبحت من ثقافة المجتمع لتسيير اموره اليومية
لوست ليدي
اشكر لك اختيارك لهذا الموضوع الجوهري وطرحه للنقاش - دمت في رعاية الله
فعلا شكرا لك ولكاتبة المقال , وإنه من الضروري أن تبذل الامانه مجهود أكبر في هذا المجال
وتوفر كل الإمكانيات اللازمه لخدمة شباب الوطن وتشجيعهم على كسب رزقهم بالطرق
السليمه في ظل أجواء مريحه وميسّره , للقضاء على وباء البطاله بكل الوسائل
دمتم بخير واسعدك الرحمن
الدَّهْرُ أَدَّبَنِي واليَأْسُ أَغْنَانِي والقوت أقنعني والصبر رباني
وأَحْكَمَتْنِي مِنَ الأَيَّامِ تَجْرِبَة ٌ حَتَّى نَهَيْتُ الَّذي قَدْ كانَ يَنْهانِي
"ربِ أغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات"
كلامك جميل lost lady
وتساؤلاتك واقعية.. والإجابة تكمن في التنظيم والعمل المؤسسي.. نحن للأسف في الوطن العربي -باستثناء الكويت-لا يوجد لدينا ما يسمى "جمعيات النفع المدني" مثل الدول المتقدمة ,
نحن لا يوجد لدينا تنظيم ودراسات عن الفئات الاجتماعية الموجودة في كل مجتمع:الفقراء والعاطلين والمعاقين الخـ,
بينما كل الأمم تبحث عنهم وتحتويهم , ونحن نملك فقط النية ولكن في التطبيق قمة العشوائية!
الإنسانية اعتقد موجودة في الفرد, ولكن غياب العمل المؤسسي هو السبب الرئيس.
شكراً للطرح الرائع.
.
لو الشغلة وقفت على الامانة فعلى الدنيا السلام اكثر
لكن اللي فووووق
December, 10 2015
شكرا لك لوست
موضوع جاد والنظر له بعين الانسانية قبل عين المصلحة العامة
هاهي الجمعيات الخيرية تشتكي من نقص التمويل
ومن العجز في احتواء اعداد المتقدمين
وهاهي البطالة تصل ل 400 الف عاطل وهي تشمل جميع فئات المجتمع!!
حقيقةً
لااعلم ماذا تشمل احصائيات الوزارت وماهي الخطط والمشاريع للحد من مستوى البطالة والرفعة من شأن المواطن للعيش بكرامة
فلا اقول سوى ,,نأمل ان نرى قريباً
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
انا لله وانا اليه راجعـــــوووووون
حقيقة اللي قتل مجتمعنا الواسطة
والقطاع الخاص مثل البنوك والشركات والخ
اكبر ناس تلهف بالاموال والمواطنين
عمركم سمعتو بنك تبني بناء مستوطنات للايتام والارامل
عمركم سمعتو شركة خصص دخل شهر لبناء معاهد حرفية تعليمية
للشباب
والله ما عمري سمعت بنك سوى حديقة كم شجره وكم مظلة
لكن حسبهم الله الجشع ملى قلوبهم ياكلون المواطن والدولة
ولا يرون المواطن الا لقمة يقتاتون على ظهورنا ونسوق اللقمة اليهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
مقال واقعي للأسف !!
متى نحترم هذا الشاب السعودي ؟! ونعمل لتأمين الحياة السعيدة له ؟!
إختيار موفق لوست .. وإضافة جميلة من قلمك للمقال
*..إياک أن تدل الناس على الله ثمَ تفقد أنت الطريق !واستعذ بالله دائماً أن تكون جسراً يُعبر عليه إلى الجنة ثم يرمى فيّ النار ♡̷̷̷̷̷̷̷
الأرزاق بيد الله .. اولا و قبل كل شيء
و لكن الإنسان عليه ان يسعى و يعمل و يبحث عن أرزاق الله في أي مكان في الأرض
و كذلك علينا نحن ان نتعاون فيما بيننا و ان نتكافل
لو كل واحد منا طبق مثل تلك المبادئ لما وجدنا أي مشكلة
لو كل عائلة تعاونت و تكافلت و سدت حاجات بعضها البعض لما بقي محتاج على وجه الأرض
المال زينة الحياة الدنيا .. زينة لا اكثر
يعني ليس شيئا اساسيا .. علينا ان نتذكر ذلك جيدا
الانسان يجب عليه ان يبدأ بنفسه و يحث الآخرين بالكلمة الطيبة
هذه هي النواة للمؤسسات المجتمعية
العمل الصالح المتجرد من العنصرية و من الجاهلية هو الحل لمعظم مشاكلنا الاجتماعية
العمل ثم العمل ثم العمل
شكرا على هذا الموضوع الذي لمست في كلماته احساسا مرهفا و نظرة عميقة راقية اثرت في كثيرا
:lost lady:
مقال أكثر من رائــع ويلامس الواقع
كم هو مؤسف أن يصل بنا الحال الى هذا المستوى !
أن يكون فيتامين (واو) هو المُحرّك - في الغالب - لتوظيف من يستحق ومن لا يستحق !
كل الشكــر لكِ ودمتِ بخير ..
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
أختيار موفق و كلمات في الصميم
لو سرنا على نهج خير البشر لكنا بخير ولكن بمجرد الانحراف عن النهج السليم و انتشار الفساد والمحسوبيات والجشع و تكدس الاموال في طبقه معينه فهذا كله يسبب خلل في نظام دولتنا و لو أن كل فرد و كل مسئوؤل حارب وكافح في سبيل اعمار الدوله بالنظام لصرنا في مصاف الأمم المتقدمه
الشكوى لله اولا و أخيرا
و الله يكتب لهم الخير والاجر والرزق الطيب المبارك
جزيل شكري لأناملك التي شاركتنا مشاعرك الشفافه اتجاه اخوتك و وطنك و شعبك
ربي يحفظك
قل لي ..ماذا يوجد في الوطن العربي ولايوجد في دول العالم؟؟أعني بذلك شي يميزه أو شي ابتكره وتقدم فيه عن دول العالم؟؟ لا شي..
وأما العشوائيه في التطبيق...فهذا شعارنا لم ولن يتغير..
أستاذنا..
الأروع من المقال ..هو ثقل تواجدك وطرحك ومايضيفانه للمواضيع من رونقا خاص..فهنيئا لنا به..
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
قد قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن لكل أمة فتنة , وفتنة أمتي المال )
إنها من فتن آخر الزمان نعوذ بالله منها
أن يغيب التكافل الإسلامي وروح الأخوة المسلمة بين المسلمين
وأكثر العجب أن تجد كثير ممن يكاسرون هؤلاء الضعاف
يدفعوا اموالاً كثيرهـ على الماركات والأجهزة !!
مشكلة الدولة غياب التخطيط والمنهجيه في العمل
والقرارات العشوائيه
نسمع كثيراً دراسات ودراسات
ولا نرى نتائج لها
لو كان هناك دراسات وتخطيط ونظرات ثاقبه للمستقبل
لما كان هناك 400ألف عاطل
اسأل الله أن يلطف بحالنا
فالقادم أمر
لوست ليدي
مقال واقعي في الصميم
كل الشكر لك
وتعقيبك جداً رائع
ينم عن عقليه واعيه مثقفه
دمتٍ بخير
Be Optimistic
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
لأن
( الله ربي ) سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر
..
لأن الله رَبي !..
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح
`سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء
المفضلات