ملاااامح الأطفال الموهوبــــــــــــــين ...

[غُـربــ وطن ـة]

طابت أوقاااااااااتكم بكل خير ،،

في بحثي المتواااااااصل عن برامج تهتم بالموهوبات و تنمية الموهبه لديهن ،، استوقفني كثيراً هذا الموضوع ............ و الذي أتمنى أن يروق لذائقتكم !!


عادة ما يولد الإبداع في فصول الدراسة، ويبرز الأطفال النابغون دون أن يلتفت إليهم المدرسون.

ومن العجب أن يرفض الأطفال المبدعون القيام بأعمال معينة أو ينسون تسليم ما طلب منهم عمله في الموعد المحدد، بل إنهم كثيرًا ما يجادلون في طريقة إنجاز العمل بشكل مختلف عن قرنائهم.
وقد يبدو هؤلاء الأطفال عنيدين أو مستهترين بأهمية نجاحهم في المدرسة حتى إنهم يشكلون

تحديًا للآباء والمدرسين.

ومع ذلك لابد أن ندرك جيدًا أن هؤلاء الأطفال المبدعين ـ غريبي الأطوار وغير المتوافقين مع المجتمع من حولهم ـ هم الذين يلهمون أندادهم ويؤثرون فيهم ويسهمون بكفاءة في المجتمع، عبر ميادين العلوم والفنون، وذلك بقدرتهم على التفكير غير المألوف، أو بشكل مختلف عن الآخرين.


لكن
مع مرور الوقت يمكن أن يتعلم المدرسون كيفية التعرف على المفكرين المبدعين، فهناك خصائص واضحة منها:

التفكير المختلف.
القلق.
التأمل.
صعوبة التنبؤ بأفعالهم.
الانغماس في الهوايات.
عدم الالتزام.
النقاش المفتوح.


1- التفكير المختلف
فهؤلاء الطلاب المبدعون رغم أنهم يدخلون البهجة والسرور على قلوب الكبار، لكنهم أحيانًا يحيرونهم، فعندما يطلب منهم المدرس توضيح الإجابة يبدو الواحد منهم أحيانًا غير واثق منها، أو غير قادر على شرح الكيفية التي توصل بها إلى الحل أو ربما غير مقتنع بها أحيانًا.
وقد يغضبهم أن يوجه إليهم سؤال ما أو يجبروا على شرح أو بيان أفكارهم.

2- القلق :

يظهر على الطلاب المبدعين نوع من القلق خصوصًا عندما يطلب شخص كبير من أحدهم توضيح كل خطوة من خطوات عملية التبرير لمعرفة معنى تصرفاتهم.

3- التأمل

يميل الأطفال المبدعون إلى أحلام اليقظة ويتوقفون أحيانًا عن واجباتهم والمشاركة في حجرة الدرس، وربما كانوا مزعجين ومسببين للفوضى.
وتوقع أن تراهم ينظرون إلى الخارج من نافذة حجرة الدرس أو يحدقون في الفضاء بشكل يجعل الآباء يدركون حاجة هؤلاء الأطفال الموهوبين لقضاء وقت في التأمل والتفكير.

4- صعوبة التنبؤ بأفعالهم
يميل لا يمكن لأحد أن يتنبأ بأفعال الطلاب المبدعين، فمن الصعب أن تعرف متى سيثير موضوع معين اهتمامهم.
ومن المدهش جدًا أن تلفت انتباه هذا الطالب أو هذه الطالبة المبدعة، حيث لا يمكن لشخص ما أن يركز عن قصد وبدقة أكثر من المفكر المبدع الذي يثيره ويحركه حب الاستطلاع.

5- الانغماس في الهوايات
يتحمس هؤلاء الأطفال لهوايات وأنشطة معينة أو لأشياء تثير انتباههم، اختاروها بأنفسهم، مثل كتابة الشعر أو القصص أو دراسة التاريخ أو اللعب بالحاسوب، ويتوه الأطفال الموهوبون أحيانًا مع عواطفهم ويحق للآباء أن يقلقوا عندما يقضي الطفل الموهوب ساعات لا حصر لها في عمل محدد.

6- عدم الالتزام:

رغم ذكائهم الشديد في بعض النواحي إلا أن الأطفال المبدعين لا ينتبهون في بعض الأحيان للتفاصيل، وعادة لا نرى من ورائهم جدوى في التزامهم بالمواعيد النهائية لإنجاز شيء ما، فالإدارة الجيدة للوقت ليست من سماتهم، لذلك يحتاج إلى استراتيجيات خاصة لمساعدة الطلاب في ا
لاستمرار في العمل والإنجاز.

[BENT ALGNOB]

موضوع مهم وخاصه للاباء والامهات والمؤسسات التعليميه


وكيفية التعامل مع الموهوبين وصقل مواهبهم بالطريقه المثلى


أختي جوري عساكِ ع القوه وربي يسعدكِ ...

[مهـرة الـروح]

اتعلمــي

احيـآنـآ بعدم فهمنـآ لخصائصهم

ربمـآ نميتهم بدل تنميتهم


صفحتكـ ثرية وقيمة كقيمتكـ تمـآمـآ بل وتزيدي انت

افادتني جدآآ وسأعاود زيارتي هنـآآ

يمين قلبي يطيب له الدعـآء لكـ

[honey$$$$moon]

فعلاً موضوعك قيم ..جزيت الجنة
لابد من اللمامنا جميعاً بالتعامل مع هؤلاء الاطفال وتنمية هذه الميزة التي فضلهم الخالق بها فبهم وقرنائهم نعيد مجد امتنا العريق الماضي,,,
وهذه ايضاً ارى انها مسؤلية كل معلم تحت يديه كم من الاطفال ..
بارك الله بك ونفع بك..

[allmasah]

يعطيك الف عااافيه موضوووووووع رااائع ومفيد

ماااننحرم مواااضيعك المميزه

دمتي بووووود

[شموخ في زينها]

موضوع رآئـع يامبدعه وفي وقته تماماً

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك