الله يرحم ابوي ويغفر له ويجمعنا به يارب
من زي الاب والله هو السند وهو العزوة بعد ما مات راح كل شي طيب معاه لا اخ ولا عم ولاخال كلهم ما يسوون شي
الله يجزاك الجنة موضوع رائع والاب يستاهل والروح تفداه
الكل يتغنى بحنان الأم..فماذا عن قلب الأب!! -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتساءل أحياناً ، لماذا تتغنى الكتابات بالأمِ وحنانها ،
و تدمع الأقلام المبدعة سيولاً من حبر الكلام الشاعر بالأم و قلبها الرؤوف ،
بينما نراها تتكاسل و تخِرُ قِواها فيما يناظرها من عطفِ الأب وحنانه ؟ !!
فلنقف قليلا مع هذه الايات:
((وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ
فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ)) (42)
سورة هود
هنا لاحظتُ قلب نوحٍ الأب الذي غلب عقله كنبي ،
فلو حاولنا أن نتخيل تقاسيم وجه أبانا نوحٌ في لحظة وقوع ما تسرده الآيات الآتية :
تخيلوا كيف كانت عينا نوحٍ عليه السلام و تقاسيم وجهه وهو يستجدي ولده الهالك بعقوقه ...: لا يهُم ... المهم أن تنجو كبدي .
يستجديه كي لا يرى فلذة كبده تموت أمام ناظريه رغم علمه بكُفره ويقينه بعقوقه ،
ورغم أن زوجته كانت من ضمن الهالكين إلا أنه لم يذكرها ،
ولكن تفكير الأب هنا يقول
تخيلوا بالله عليكم صرخة الأب الكسير
في قوله تعالى
: ((وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ )) ،
تخيلوا في الصرخة ( إن ابني من أهلي )
حين تُنسي الأبوة الرجل نبوءته السماوية حين يتوسل ربه حياة كافر ،
وينسبه إلى نفسه مستشفعاً له دون تفكير !
ونرى اليوم الكثير من متحجري القلوب من الأبناء ، يقطعون قلوب أباءكم عقوقاً وعصياناً .
فلا تُرهِقوا آباءكم بعصيانكم ،
فوالله إن دمعةً واحدة تجري على لحية شيب متحسرة كفيلة بإغراقكم كما أغرقت ابن نوح..
يارب يارب يارب
الله يرحم ابوي ويغفر له ويجمعنا به يارب
من زي الاب والله هو السند وهو العزوة بعد ما مات راح كل شي طيب معاه لا اخ ولا عم ولاخال كلهم ما يسوون شي
الله يجزاك الجنة موضوع رائع والاب يستاهل والروح تفداه
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
الوالد أوسط أبواب الجنة
روى الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه عن أبي الدرداء رضي الله عنه: أن رجلاً أتاه فقال: إن لي امرأة، وإن أمي تأمرني بطلاقها، قال أبو الدرداء: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه.
حديث صحيح
To Be, Or Not To Be, That Is The Question
كل ما أتمناه الآن هو أن يجمعني ربي بوالدي الحبيب في نعيم جناته
حقا لا معنى للحياة بدون والد يكون عزا وسنداً لك ..
ولا أحد في هذا الكون يحل محله مهما بلغت قرابته
لن أنساك يا والدي الحبيب .. ولن أنسى يدك التي كانت تضغط على يدي وأنت تحتضر
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
جزيتِ خيرا غاليتي على هذا الطرح المؤثر
اللهم اغفر لي ولوالديَ
اللهم عافهم واعف عنه .. وأكرم نزلهم .. ووسع مدخلهم
واغسلهم بالماء والثلج والبرد
اللهم اجعلني لهم قرة عين يوم يقوم الأشهاد
اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين
اللهم ارضى عني وارضني ياااااااا رب
اسعدني مروووركم الرائع
ربي يحفظ امي وابي
ويرحم اموات المسلمين ويجمعنا ربي بأحبابنا في جنات عدن
يارب يارب يارب
جزاك الله كل خير
ربي يحفظ لي ابوي من جد هو السند والعزوه ربي لايحرمني منه
"
فلا تُرهِقوا آباءكم بعصيانكم ،
فوالله إن دمعةً واحدة تجري على لحية شيب متحسرة كفيلة بإغراقكم كما أغرقت ابن نوح..
!!
ْْ
ْْ[
تدِعين ربك لي يسدد لي خطاي ،
وارفع آنا كفي لله وادعيه
" يآربي تمنحني رضاها بدنياي "
وان ما رضت عني ترى العمر ما بيه
Iْْ
ابا او اما
قلوب متفانيه مفطوره على البذل لراحه ابناءهم
شكرا لك
اسعدني مروركم الرائع
طابت ايامكم
يارب يارب يارب
الله يخلي لي أمي وأبوي
وجعل يومي قبل يومهم إن شاء الله
يعطيك العافية ع الطرح المميز
يوما ما سيركض الحظ حافيا ... على شواطى أقداري
اسعدني مروركم الرائع
طابت ايامكم
يارب يارب يارب
المفضلات