ألف شكر لك على هالمعلومات..اعدتني بالذاكره للوراء..
فأجاثا كريستي كانت بطلتي ..
وكانت رواياتها تملأ مكتبتي..
كانت مختلفة حقاً..
((أعيش الآن زمناً مستعاراً، منتظرة في حجرة الانتظار الاستدعاء الذي لا مفر منه. من ثم انتقل الى العالم الآخر، مهما يكن. لحسن الحظ، ليس على المرء أن يقلق حيال ذلك... اني مستعدة الآن كي ألبي نداء الموت. كنت محظوظة على نحو استثنائي. لدي برفقتي زوجي، ابنتي، حفيدي، صهري الحنون، الاشخاص الذين يشكلون عالمي".))
يالبيها..
ووبس
المفضلات